حَزِينَة لَحْظَةِ اْلَمغَّرِبْ تمُوتْ اَلْشّمس مَجبُورَة تِكآبر وِدّهَآ تِرجع وتِعَطِي النآس مِن نُورَه
تَرَى هَذَا أنَا | بِدُونْك | بِنَفسّ اْلَشَكلِ وَاْلَصُورَه /.. 004