اممم
ربمآ ياسيدي الفآضل
لان هُنآك من يعاني من الحُب ونهآيته
ومشآكله
التى لابد منها
وربمآ يريدون القآرئ يتفقه ماهو الحُب
لكي لا ..
يطآ به أو ...
لا يتجآوز خطوطه الحمرآء
أو ربمآ
ليشعر تلك القلوب القآسيه بمدى روعته
.
ودي لك
جٌل التحايا
عليكم ورحمة الله وبركاته
ازدادت في الآونة الأخيرة مواضيع الحب بشتى أقسام المواضيع فى جميع المنتديات
وتعدت الخطوط الحمراء في بعض الأقسام
الحب هو الحب العذري المعروف، لم يتغير به شي
فما الهدف من مناقشته والتكرار من طرحه؟؟؟
الحب أنواع: حب الله، حب الوالدين، حب الوطن، المحبة في الله "الأخوة"، ...........
ولكن ما اراه في المواضيع هو التركيز فقط على الحب بين الرجل والمرأة
هل قلت المواضيع الهادفة والقضايا الاجتماعية وانصرفنا لهذه المواضيع فقط
لا أعلم ما تفسير كل هذا وذاك
لكن ربما نجح الغرب بغزونا عاطفياً فأصبحنا أمة عاطفية تركت كل شي
وانصرفت للحب والأوهام فقط
اممم
ربمآ ياسيدي الفآضل
لان هُنآك من يعاني من الحُب ونهآيته
ومشآكله
التى لابد منها
وربمآ يريدون القآرئ يتفقه ماهو الحُب
لكي لا ..
يطآ به أو ...
لا يتجآوز خطوطه الحمرآء
أو ربمآ
ليشعر تلك القلوب القآسيه بمدى روعته
.
ودي لك
جٌل التحايا
004
ألف شكر لك غلاتي أنرتي متصفحي بتواجدك
الطيب ومرورك الكريم
دمتي بخير ..
الحب موجود من ذالازل واحتاروا الشعراء بالتعبير عنه ووصفه
وليس للغرب اي سبب بل الغرب اختلفوا عننا ان حبهم على ارض الواقع
سواء ناجح اوفاشل يجربون على كيفهم عااااااادي
الحب شي غريزي بقلب كل انسان
كثير من مننا يحب ان يخرج مابقلبه ويتمنى ان يجد هذاك الشخص الصادق
ليحكي له
فحكم ديننا وعاداتنا
فكانت كتاباتنا واقلامنا هي البوح او الفضفضة به بالمنتديات وغيرها
خصوصاً عندما لايجد الفرد من يسمع لمشاعره الوجدانية
من اقرب الناس له
تجده يكتب ويقوم بتاليف مجلدات عن مابقلبه من تعابير كامنة
هذا الجواب على السؤال
والاهم ان يكون الحب بالله ولله وان يكون صادق
سبعة يظلم الله يوم لا ظل الا ظله منهم اثنان تحابا بالله
لان الحب يالغلا سواء للاب الام والاخوه والاقارب والاصدقاء مستحيل تتغير او يصير
فيها جروح لانها تحكمها الحب الصادق
اما حب الرجل والمره الغير شرعي قصدي بنت وحبت ولد وعاشوا قصة حب لازم يكون لها
نهايه ودايم جروح واهات وافراق لذلك كل واحد يكتب عن الحب بتجربته
منوورين ويسلموو على الردود الجميله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات