[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:4px solid red;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]






.
ليله ولكن ليست كآي ليله .. المكآن لأعـلم ولكن يرآود مخيلتي مكان هو النجوم المضيئه ربما هو..


لأعـلـم ربـمـآ هو المكان الحقيقي لتلك الليله الساحرهـ ..~
.

.


عـنـد جـلـوسي بمفردي بعيد عن آسرآب وآصوآت البشر للآنفرآد بنفسي تحت نور القمر والنجوم المتلئلئه..


ألأ بي آرى ذآك الشخص الذي يجلس على تلك الصخرهـ في زأوية التل المقابل للبحيرهـ الصغيره لوحده ..


فآقتربت شي فشيء بكل هدؤء حتى وصلت فالا بي قد عرفت بانها


فتاهـ فتكلمت بصوت خافت ولكن مسموع مستشيرها في هل ان تسمح لي بالجلوس..


فآجابت وقالت اجلس ياجـرح وما المكان الا لك يامعشوقي !!!


فوقتها آحسست بالذهول والاسئله تتراوح في مخيلتي من هي وكيف عرفتني !!!


فقلت :كيف عرفتي اسمي وهل آعرفك
فقالت :آآحد يجهل من عشق ؟


فقلت : لأ آعتقد بآن من عشق سينسى معشوقه ولكن ماسبب سؤالك ومادخلي آنآ بمن عشق


فآجآبت :آنت من عشقتك ايها المجنون
وفي لحظة ذهول وعند التفاتها مني وتمعنت في ملامحها لم آقدر على الكلأم سوى بالاقتراب منها حتى ضممتها على قلبي


فقالت وهي متباكيه : لمآ هجرتني لما لما..


فجاوبتها :لن آقول شيء فاسمحي لي بان اعايشك هذه اللحظه فوق اكمام النجوم فلربما لن اراكي مره اخرى




سارويكي عشقا ساخمر من شفاهك سالامس جسدك البارد ساتخطى جميع الخطوط ساجعل من الحب جنون..
ساثملك بعيد عن طرقآت المدينه وضجيجهآ فشاكستها في ليله على اكمام النجوم جعلنا فيها من العشق اعجازا..


لمعمعة تلك التله الحمرآء بآشعة انوار المدينه البعيده التي اصبحت كالشموع الحمراء الخافته..


آآه كم آتعبتني بـ حلمكي العذريّ آتعبتني حقآ ياميرتي الصغيرهـ ,,


آعلميني بـ ربك و ربيّ ,, مآذآ لو كآن صدقآ ؟؟!!


.
كآنت هي قصتي مع من فارقت على ضفاف تلك التله التي بها ارتفعنا عشقا الى اكمام الورود


لكم مني رحيق التوت المصفى ليلامس شفاهكم العذريه .



سكرآت وتمتمة
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]