::: طافَ الخَيالُ وَأينَ مِنكَ لِمَامَا، :::
فَارْجِعْ لِزَوْرِكَ بالسّلامِ سَلامَا فَنِيَت، وَكانَ حِبالُها أرْمَامَا
فلقدْ أنى لكَ أنْ نودعَ خلة ً وَلَئِنْ سُقِيتَ لَطَالَ ذا تَحْوَامَافَلَئِنْ صَدَرْتَ لتَصْدُرَنّ بحَاجَة ٍ؛ لتصيبَ عرة ً مجربِ وتلامايا عَبْدَ بَيْبَة َ! ما عَذِيرُكَ مُحْلباً شَعَراً تَرَادَفَ حَاجِبيْهِ، تُؤامَانبئتُ مجاشعاً أنكروا عَنْ مَاسِطٍ، وَتَنَدّتِ القُلاّمَايا ثَلْطَ حَامِضَة ٍ تَرَوَّحَ أهْلُهَا لبني حدية َ مقعداً ومقاماأُنْبِئْتُ أنّكَ يا ابنَ وَرْدَة َ آلِفٌ لا مُسْلِمِينَ، وَلا عَليّ كِرَامَاوَإذا انتَحَيْتُكُمُ جَمِيعاً كنتُمُ نَزَلَتْ عَلَيْكَ وَألْقَتِ الأجْرَامَاوَلَقَدْ لَقِيتَ مَؤونَة ً مِنْ حَرْبِنَا، و لقدْ نعثتُ على َ البعيثِ غرابا وَلَقَدْ أصَابَ بَني حُدَيّة َ نَاطِحٌ
المفضلات