قد إيش هالمنتدى، يرجع لي كل ذكرى متعبة لي
ما أدري ليه دايم أرجع له مهما غبت
ليه الشخص يظل بتمسك بكل شيء يتعب قلبه ويدمي عينه
ليه !!
ليه الدنيا مثل ما تأخذ منا ما تعطينا !!
الدينا مو أخذ وعطاء !!
احيانًا تتأمل الفضاء وتتخيل لو أن كل ما مضى
ماكانت إلا خيال ستنجو منه بعد ثواني ..
أحب أقول لكل شخص يكافح لكسب القلوب
ويركض لإبتسامة عابرة ويسعى للحب
ثم إن تعب وتوانى ثم ينصدم ويندهش
من أن لايجد سوى الخذلان ..
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
قد إيش هالمنتدى، يرجع لي كل ذكرى متعبة لي
ما أدري ليه دايم أرجع له مهما غبت
ليه الشخص يظل بتمسك بكل شيء يتعب قلبه ويدمي عينه
ليه !!
ليه الدنيا مثل ما تأخذ منا ما تعطينا !!
الدينا مو أخذ وعطاء !!
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
كيف للإنسان أحيانًا أن يتجرد من أنسانيته
كيف لقلبه أن يصبح كحجر عثرة في الدرب
كيف لعينه أن لاتدمع لموقف إنساني
ويقهقه ضحكًا عندما يقام العزاء امام عينيه
أحقًا أهو انسان !
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
ستنفى يومًا ما ، لن تصبح الا ذكرى على احدى الصور او ماتبقى من بعض المقاطع الصوتية لك ، حتى ظلك سيرحل ، لكن قبلها ، تتجرع المرارات كلها ، لست في الجنة حتى تهنأ ، ستواجه اصناف البشر بأشكالها ، منهم من لايفكر الا بنفسه ، ومنهم من يتدخل في شؤونك لدرجة انت نفسك لن تعرف الاشياء مثلما يعرفها او بالاحرى يدّعي معرفتها ، سيفسرونها كيفما يرويدون ويتبنّون عنك فكرك ومعتقداتك ونيتك ، سيترجمون كلامك الى كلامٍ آخر لم تفكر فيه يومًا ، ويعبّرون عن انفعالاتك التي ارغموك على فعلها بانها كره وحقد ، اذا لم تقاومهم سيحولونك الى انسان آخر لم تكن عليه يومًا ، سيغيرونك ياصديقي ، ويقتلون فيك شخصيتك الحقيقية ، ويصقلون معتقداتك على أهوائهم ، سيتكلمون عنك الكلام الذي لاتريد ان تقوله ، سيفكرون عنك ، ويتخذون قراراتك عوضًا عنك ، اذا لم تواجه ستفنى وانت حيّ ، ستصبح ظلال او ادنى ، مجرد اسم على ورق وجسد مُسيّر ، ستصبح لاشيء ، لاشيء تمامًا سِوى لحمًا تحته عظم ، ستُنزع منك البشرية وتصبح ادنى ، ستفنى ستنفى تمامًا وانت حيّ .
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
تهطل من وجهه السماء الدموع بفراقها
وقد ابتل وجهه أرضها بتلك الدموع ..
الفراق صعب والأصعب منه مفارقه الأحبه والأصحاب
وقد وضعتُ قلبي بين كفتيها أستودع الله كل ما فيها
فأحفظها وارزقها من كل متع الدنيا ..
* خربشات بقلبي بدون ترتيب ولا تنسيق فقط للفضفضة
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
أحمد مطر كان يستخدم فلسفته حتى في التحية.
ذات يوم ألقوا عليه تحية الإسلام فقال:
وعليكم السلام
وعلى امي العروبة السلام
وعلى الأوطان السّلام
إلا إثنان وعشرون حل عليهم الظلام.
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
كل شيء في عالمي منحرف. كل شيء يحتاج ضبطاً، لليمين قليلاً، أو لليسار قليلاً. سكر الشاي الذي أُعده لنفسي دائماً أكثر مما ينبغي، أو أقل مما ينبغي. قائمة الواجبات التي ورائي ولا التفت لها أطول مما يجب. المسافة بين ما أقوله وما أفعله أوسع مما ادعي. كل الورق الذي أصوبه للسلة ينحرف عنها. كل المنبهات ترن في منتصف الحلم، إلا لو كان كابوساً. زملاء العمل لا يلتفتون لي في اجتماع إلا وأنا اتثاءب. كل شيء يعاكسني.
لكني ذكرتكِ اليوم وأنا أعبر رصيفاً من شمسٍ إلى ظلٍ، بتوقيت في محله تماماً، وبتقدير مثالي مُربك، وجميل، حتى أني أصبحت في رضا غريب عن العالم، وكدت أبتسم للمارة في الطريق بغير سبب.
- فريد عمارة
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
تحدث عن نفسك ..
طلب تستصعبه أحيانًا، خصوصًا إذا جاء على غفلة
وكأنك فجأة تنسى نفسك ولا تذكر منها سوى أن اسمك (فلان)..
كيف؟
و لماذا؟
هل لقلة معرفتك بنفسك؟ أم لأن "مداح نفسه كذاب"؟ أو لسبب آخر نجهله جميعًا...؟
تارة تشعر أنك بحاجة لتجهيز مسبق، وتارة أنك بحاجة لأن تسأل شخص آخر عن نفسك، وأخرى بأنك مستعد تمامًا!
لماذا؟
لعله شعور بأنك:
- ملزوم أن تعطي أكبر قدر من المعلومات عن نفسك كي تستوفي جميع جوانب السؤال.
- عدم رغبتك في انقاص معلومة بسيطة قد تحدث فرق، مثلاً: عاشق للقهوة، تحب القراءة، فنان، ... (تشكل هذه المعلومات قفزة إيجابية في التصور الذهني عند بعض الأشخاص)
- يجب أن تظهر أفضل ما فيك
- أو لعله الخوف من رأي أو حكم من أمامك عليك.
تكثر الأسباب و يختلف التعليل مع اختلاف جدية الموقف وشخصية الفرد أيضًا.
فكلما كان الشخص مدرك لتفاصيل الموقف والطلب، سهلت عليه الإجابة، فمقابلة عمل تختلف عن مقابلة أشخاص جدد وعن تطفل شخص ليعرف المزيد عنك دون سبب..
وإدراك الشخص لمواطن قوته/ضعفه، سرعته في التفكير وثقته بنفسه، كلها تؤثر على إجابته أيضًا.
صراحةً، لا أستغرب أحيانًا من استثقالنا لهذا السؤال؛ لأن الإنسان عبارة عن عالم! قد يجهل ما في نفسه أحيانًا لأنه لم يستكشفها بعد، وقد يبحر في عالمه فيتوه!
فكيف له أن يستحضر معلومات عشوائية من هذا العالم ويختار المناسب منها في دقائق أو ثواني؟
لكن في نفس الوقت، لا أستطيع أن آخذ هذه الفكرة كعذر لعدم معرفة الجواب..
(يجب أن يكون الإنسان ملمًا ومستحضرًا للمعلومات الأساسية والعامة التي تناسب أغلب المقابلات)
نعود لسبب استثقالنا للسؤال..
أتساءل أحيانًا..
كيف للأنا أن تختفي في موقف كهذا؟
الأنا بطبيعتها تحب الظهور، وللإنسان سلطة عليها، فإما أن يسمح لها بالتمادي أو أن يحكم عليها بالكبت.
ولعل استثقالنا للطلب ناتج من محاولتنا لضبط الأنا لتكون بالوسط..؟
الله أعلم.
لكن نصيحة:
في المرة القادمة التي يطلب منك أحدهم أن تتحدث عن نفسك وقبل أن تبدأ بالإجابة، عليك أن تسأل نفسك عدة أسئلة سريعة لتعرف حدود الحوار.
ما نوع الطلب؟ ما الغرض منه؟ هل التفاصيل ضرورية؟ ما هي الخطوط الحمراء؟ ما الذي يريد أن يعرفه الطرف الآخر؟
و ذلك لتجنب ذكر تفاصيل لا داعي لها.
وقبل هذا كله ..
جرب أن تسأل نفسك هذا السؤال.. من أنا؟
تحدث عن نفسك لنفسك سيفيدك بلا شك..
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
للكاتب البرازيلي ( باولو كويلو ) قصة قصيرة يقول فيها : كان الأب يحاول أن يقرأ الجريدة ، ولكن ابنه الصغير لم يكف عن مضايقته ، وحين تعب الأب من ابنه قام بقطع ورقة في الصحيفة كانت تحوي على خريطة العالم ومزقها إلى قطع صغيرة وقدمها لابنه وطلب منه إعادة تجميع الخريطة ثم عاد لقراءة صحيفته ظانا أن الطفل سيبقى مشغولا بقية اليوم ، إلا أنه لم تمر دقائق حتى عاد الابن إليه وقد أعاد ترتيب الخريطة ، فسأله الأب مذهولا : هل كانت أمك تعلمك الجغرافيا ؟ رد الطفل : لا ، لكن كانت هناك صورة لإنسان على الوجه الآخر من الورقة ، وعندما أعدت بناء الإنسان ، أعدت بناء العالم ، كانت عبارة عفوية ولكن كانت جميلة وذات معنى عميق : عندما أعدت بناء الإنسان ، أعدت بناء العالم ..
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
صدمة صار معرفي بالاحمر وكيان المنتدى بعد
^ ماقدرت امنع نفسي من الضحك
أتمنى أني استحققت هذا
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
يا رب يسر لي كل أمر
وأشرح لي صدري ويسر لي أمري
فإن الطريق قد طال والمكان قد ضاق
لا يعجزك شيء في الأرض ولا في السماء
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
تمضي ايامًا من اعمارنا لا نعلم ماصنعنا فيها من جميل قول أو قبيح فعل
نتحسف لما مضى, لأنه لم يمضي وفق ما اردنا
ونتحسر على اعمال لم تسير كما نريد
ونحزن لمن اداروا لنا اكتافهم
وجعلونا نصارع وحشة الليل وظلامه, بإنتظار عودتهم
ولكنهم كـ الاموات تمامًا فقدوا الشعور, واضاعوا طريق العودة
لقلوبنا ..
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
يقولون العشرة ماتهون
صدق إي مكان اتواجد فيه واي شخص ألتقي فيه وإي شخص لي معاه عيش وملح
اظل على تواصل معاه وإن حال بيننا المسافات والوقت والأشغال
أظل أذكر المكان اللي في يوم أحتضن أحرفي، وتحمل فشل البدايات
دائم أشوف قوتي هُنا في هالصفحات ..
شعور إني أكتب بكل اندفاع أحس أني مُنطلقة
فعليًا ضيقت علينا خناق التواصل الإجتماعي أعين الجميع
مُنفتحة علينا إن حاولنا البوح ..
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
السلام عليكم ورحمة الله
كيف حال من هو على قيد انتظار الكلمات وكتابتها
المدونات كانت من اهم المحطات اللي صنعت نفسي وشخصيتي
بعد 10 سنين انقضت بهالمكان ودي اعرف اخبار فرد فرد اللي اخر
تواجد لهم من سنين
ودي اسألهم سؤال ماذا انجزتم ماذا حققتم اين خبأتكم الحياة
وماهي اخر الانجازات !
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
الوفاء ياكرام هو إن تستمر بالمكان حتى لو انقطعت وحالت الظروف عن الوصل
الوفاء إن تستمر وأنت تعلم أنه لن يكون هنالك ثمنٌ للوفاء ..
لكل شيء نهاية وكل شيء كان سيكون..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات