أهلا بمنداك السعيد وحبذا في مطلع العلياء منكَ بهاءُ في الأرض من أثر السرى قول به يملي الهنا ولشهرنا إصغاء نهدي الذي بهباتهِ وثنائه سمعَ الأصم وقالتِ الخرساء
لئن سالتني يارب يوم القيامة عن ذنبي لاسالنك عن رحمتكولئن سالتني يارب عن تقصيري لاسالنك عن عفوك
غاب ذو الفضل في حمى مصرعنا فهنيئاً له حمى النعماء تسقط الطيرُ حيث تلتقط الح بّ وتغشى منازلَ الكرماء حجليّ اذا انتسبت ولكن ألفُ عرفٍ له وألف ثناء
أيها الكامل قصراً وولاءً وثناء أحمد الله الذي قد جعل الشمس ضياء سيدٌ حلّ من المج د المعلى حيث شاء ودنا وردُ أيادي ه فقصرت الرشاء
شكراً لنعماك يا من عليه سر ثنائي كم نعمة لك مهما نظرت كانت إزائي يمنايَ يسرايَ فوقي تحتي أمامي ورائي
و هائم بالجواري الخود قلبي من سمر القدود فسمراء ولمياء من السراري التي بعد موت أب لو مسها حجر مسته سراء
هنئت شهراً بالسعادة مقبلاً يا من أفاضَ على الورى نعماءه أسمعته فيك الثناء مخبراً فانظر لمن سمع الأصم ثناءه
ما بال ليلي لا يسير كأنما وقفت كواكبه من الإعياء و كأنما كيوان في آفاقه أعمى يسائل عن عصا الجوزاء
أكتم أخبار الهوى عن عواذلي و للطرف مني بالمدامع انباء فيا عجباً مني لإنسان مقلني يحدث أخباري وفي فمه ماء
أمولاي فخر الدين شكراً لأنعم لنا بشذاها غبطة ٌ وهناء سقيت بماء الورد غرسَ مكارمٍ فلا عجبٌ إن فاحَ منه ثناء
يا لهف قلبي على عبد الرحيم ويا شوقي إليه وياشجوي ويادائي في شهر كانونَ وافاه الحمامُ لقد أحرقت بالنار ياكانونُ أحشائي
صحبت ركابك حيث سرتَ مسرة ٌ موصولة ٌ بسعادة ٍ وهناء وجرت على الوادي وطيبِ بلادهِ فزها الصعيدُ على طهور الماء
ربّ سوداء مقلة هيجت لي داءَ وجدٍ أعظم به من داءُ ليتَ رمانَ صدرها كان يجنى فهو بعض الدوا من السوداءُ
ياسراة الشآمِ أشكو اليكم أرضَ قلٍّ فلاحها للرجاء واذا قلَّتِ الفلاحة ُ في الأر ضِ فعتبُ الفتى على الرؤساء
ربّ انّ ابنَ عامرٍ هاثمُ الف كرمعنى ً في صبحة وِ المساء يتمنى القضا فلا تعطينهُ واجعلِ الموتَ سابقاً للقضاء
مشروط خدٍ مصحفٍ كم جاءَ رقيبٌ له إزائي إن قلتُ ذا الشرط منك شرطي قال وهذا الجزا جزائي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى
المفضلات