شكرا على الطرح
فمَن وجد اللهَ فماذا فقد؟! ومَن فقد اللهَ فماذا وجد؟! وما عند الله خيرٌ للأبرار!
وأهل الحقّ مُبتَلون؛ فاصبروا، وأبشروا ببَيعِكم الذي بايَعتم به!
في قوله تعالى:
{وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ،الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ} [البقرة:155-156].
قال القاسمي رحمه الله:
"وكلّ قائمٍ بحقّ، وداعٍ إليه؛ مُعرّض للابتلاء بما ذُكر، كلّه أو بعضه، وإنما أخبر به قبل الوقوع؛ ليُوطّنوا عليه نفوسَهم، ويزداد يقينُهم عند مشاهدتهم له، حسبما أخبر به، وليعلموا أنه شيءٌ يسير، له عاقبة حميدة".
قال الراغب:
"هذه الآية مشتملة على مِحن الدنيا كلها".
(انظر: تفسير القاسمي).
قلتُ:
"فهنيئًا لمَن وطّن نفسَه على ذا، واحتسَب، وربح اللهَ والدار الآخرةَ، وإن فاته من الدنيا ما فات، وابتُلي فيها ما ابتُلي، فمَن وجد اللهَ فماذا فقد؟! ومَن فقد اللهَ فماذا وجد؟! وما عند الله خيرٌ للأبرار!"
شكرا على الطرح
بارك ربي فيكي
في انتظار جديدك
راق لي ماقدمت من جمال
يعطيك العافية ودام هذا الأبداع
شكرا لك بحجم حضورك وحروفك
ارق التحايا واعطر الورد
بارك في خطاكم واكرم مثواكم
وأسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم
جزاك الله الجنان
جعله الله في ميزان حسناتك
ورفع الله قدرك واعز شانك
لروحك الرضا
يسلمووو علي الطرح المميز
اللهم يا جامع الناس يومآآ لا ريب فيه
اجمعنى انا وخطيبى فى الحلا عاجلآ غير اجلآآ يـ الله ..
اللهم ارزقنى انا وخطيبى رزقآآ حلالآ مباركآ يـ الله ..
اللهم أسعد قلبى بحب خطيبى وأسعد قلب خطيبى بحبه لى ..
شكر جزيلا للطرح القيم
ننتظر المزيد من تميز مواضيعك الرائعه
تحيتي وتقديري لك
وددي قبل ردي ...
يسلمو دياتك على الطرح الراااائع
دمت بخير وسعادة
جزاكي الله كل خير ونفع الله بكلماتك
طَرحْ رآئع رَبِي يِعْطِيكْ ـاَلفْ عَافْيَةْ
سَلمت وَ سلمتْ يمْنَاكْ ..لْرَوعَة طَرحُكْ العُطْر
,’
لِرُوحكْ وَردْ..
لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل
جزاك الله خير على العطاء القيم جعله في ميزان حسناتك
ولا حرمك الاجر يارب وانار الله قلبك بنور الايمان
والبسك الله لباس التقوى والمغفرة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات