هذه القصة حدثت في عهد المماليك في مصر حيث كانت الحمامات الشعبية منتشرة في مصر وهي الحمامات المغربية والتركية وكانت تذهب اليها السيدات صحبة وخصوصا لو انهم عندهم حادث اجتماعي مثل الزفاف وغيره وكانت السيدات في ذلك الوقت لا يخرجون في الشوارع الا مغطات الاجسام والوجوه ولكن في الحمامات شئ اخر كانت السيدات تجلس عراة اوشبه عراه حيث يكون الحمام ساخن جدا مثل السونا الحديثة. وفي احد الايام شب حريق في احد الحمامات فخرجت معظم النساء عاريات وشبه عاريات ولكن النساء التي تخجل فلم تخرج ابدا من الحمام وماتت وفضلت الموت على ان يراه اي احد عارية ومنذ ذلك الوقت انتشر هذا المثل وهو (اللي لستحو ماتو )

واصبح الجميع يستخدم هذا المثل للناس القليلين حيا