ياريتنى أى باد
أو جوال بين ايدك
ما تتركه لحظه
من اللحظات
لـيلـك نهارك
جالس تناظره بعينك
تضحك ساعه
وساعه نسمع ألأهات
واحنا اللى جايـيـن
قصدنا نـزورك
ونطمن عليك
تاركنا بالساعات
لاضيفتنا بقهوه
ولابفنجان شاى
ولا كلمتنا بكلمه
حتى ترد الذات
مين اللى أخد
عقلك و بالك
وخلاك مدمن
على الااى بادات
الجوال كان أرحم
ومارضينا به
أقـله اذا تكلمـت
نسمع الكلمـات
أما الثانى ما
ندرى تـكلم مين
والصوره لمين
أولاد والابنات
ياخوفى يخترعو
بكره جهاز شفاف
يجـسم الصوره
للأحياء والأموات