يحكى ان
رجل كبير فى السن رجع من المسجد ذات يوم ...
وكان سوف يطرق الباب ، على زوجته ، حتى تعب واصابه الأغماء !
بعد مده رات زوجته انه تاخر فخرجت تتطلع عليه فوجدته مغما عليه عند الباب !
فخافت وحملته وغسلت وجهه ورشته بالماء حتى افاق ......
فاخذت تعتذر منه لتاخرها عليه ..
فقال لها : والله ما اغمى على لطول انتظار ولا لتعب
ولكننى تذكرت عندما ، اقف امام الله !
ويقفل باب الجنه فى وجهه !
فاغمى على خوفا من الله .
*هذه القلوب المعلقه بالله ......