بِـ/ نَحوٍ مُختَلِفْ ، لَمْ تَكُنْ ( عَادة ) .!
بَل علَى غَيرَ العَادة .،
تَمرُ الأَيامُ بِـ/ ثِقَلْ .،
بِـ/ أَلفِ يَومٍ مِماَ تَعدِونْ ، ( باحِثاً ) عَنهاَ فِي أَرصِفَةُ الزَمنْ .!
وَ مَعِي خَيرُ رَفيِقْ حَظِيَ ( العاثِر ) ، فَـ/ هُوَ يَعلمُ تَماماً أَينَ تَحُطَ خَطوآتِي وَ أَينماَ أَكُونْ أَجِدةُ أَمامِي .،
لِذآ ، أُوآصِلُ السَيِر ( مُتأمِلاً ) وَ معَ كُلِ عَثرة وَ فشلٍ أَكيِد أَتُوةُ مُجَدداً فِي شَتاتٍ ماَزِلتُ ( أَتبَعُة ) .،
إِلى أنَ لَمِحتُ نوراً يُستَمدُ مِنْ إِنوثَتِهاَ الطُهرِ المُبيِنْ ، كَـ/ القَمر عِندماَ يَنتصِفُ فِي شَهرَ ( أَيلُولْ ) .،
عَبرتُ بِـ/ إتِجاهِة حَتى أَطلَلتُ علَى ( عَالمٍ ) مَكتُوبٌ علَى بَوآبتِة [ منتديات ينبع البحر ]
هُناَ أَتَشبَتُ ( أَملاً ) بِـ/ التَوقُفْ لِـ/ رؤيَتِهاَ مُجَدداً فَقد أَزَهقتُ الرُوح ( بَحثاً ) عَنْ إحسَاسُ أُنثَى عَظِيمَة قَطعتُ مِنْ أَجلِهاَ المَسافاتْ .

- أَحبتِي الكِرآم
إِلى ذَلِك الحيِنْ .،
يُسِرُنِي كَثيراً الإِنِضِمامُ لِـ/ قَافِلةُ المُبدِعينَ فِي هَذآ الصَرح الشَامِخ بِـ/ أَعضائِة وَ إِدآرتِة .،
وَ ما قَبلُ التَرحِيبْ تَقبلُوآ جُلَ الوِد وَ الإِحترآمْ .،
مَودتِي .

’,
,’
’,
:29:جـــنــونـ الـــمــشـــاعــــر:29: