ان الحفر المتناثره في شوارع ينبع كتناثر النجوم في السماء والتي اصبحت ظاهره وعلامه فارقه لكل من يرتاد تلك الشوارع من اهالي او زوار للمحافظه . ولقد اسهبنا واشبعنا هذه الظاهره طرحا ونقاشا بهذا الصرح ولكن دون جدوى ولم يحرك احد ساكنا تجاه ذلك رغم المعاناة اليوميه التي عاناها الاهالي من تلك الحفر نفسيا وماديا .. ففي مساء هذا اليوم السبت الموافق 28/9/1435 قدرا وقع احد اعضاء المجلس البلدي بالمحافظه (والذي اكن له كل احترام وتقدير) ...ضحيه لاحد هذه الحفر وتضررت سيارته ضررا ملحوظا والحمد لله ااصيب اصابه طفيفه في فمه جراء قوة السقوط .. ونحن اذ نحمد الله على سلامته نتطلع ان يكون ماحصل دافعا له ولكافة اعضاء المجلس البلدي بالتحرك حيال انهاء هذه المعضله والظاهره المقلقه لكافة الاهالي والزوار نتمنى ذلك ونطمح لينبع الحبيبه ان تكون شوارعها بدون حفر وان تصبح عنوانا مشرفا وحضاريا للمحافظه واهلها بعد معالجة تلك الحفر

منقوووول دون تعديل