،


مسَــآء الِخيْر،،]،،

فيِ ححِيآةَ كُل شْخصَ،،شْخصٌ آخرْ ،،ْيجَعل آلْعآلمَ بٍِ وجُودهُ [ جْميِل
،،]،،
ويٍشعرهُ بَآن،،| الخُفوقْ خُلقتْ ،،لِـ
[تحبْ،تعشَق،،وآنَـْهآ بآِذن الله القديِر،،|سَ تُسعدْ،
،]،،

آنآ آحْد هـؤلآ ،،
آستطَيع آن آسُميهم،،|،، المْسآكين،،|أو ،|انْ حظهُم قَد يكوُن لِيس بِ السْعيد
،،)-،/،
ليس لأنني ،
،آحببت،،]
لأ ،،ورب آلكعبه،،!
،،
بل لأنني
،،آحببت،،[ شْخصَآ ،،نُسبة ان يكون من نصيبٍي،،لا تَتعدى القليْل من الرقمَ ..|وآحَد|..
!

م يشعرني،،ب آلحزن،،انني لست مُخيرآ بأن آحب كيفمآ آريد،،/!، بل آن القْلب،، هُو من يختآر،،!
ودن ،،ان يستشير ،،
|من يسكن فيه،،،| او من ينَبضْ لأجله حتى يعيش،
،[

وآه،،
ي قلبي،،نبضت في دوآخلي كثيرآ كيفمآ آحْب،،ومآ ان اوصلتِني،،ل الراْبعه و آلعشرين من عُمري،،|
عْصيِت آوآمري،،
ومشيْت،،| مشيْت،، مُسرعآ ،،ل تحْبَ،، الفتآه ذآت الكُم من السِنين،
،| الصغيره جدآ ،،
على آن تكون
زوجَتي
،،!
،،

هي آلآقدآر،،وآلحليم،،من يقرر،،كيف س تكون ،،حيآتي،،؟!..
،،

ليتني،،| كنت ممن يعشقون،،ويسعدون ب زوآج من آحبوآ،، []
/
،
،

او ي ليت،،س تكون أفضل،،| ل تأتي النهآيه،،وأنآ مستقوي ،،وآستطيع ان


اوآجه ،،اي شئ،،|،،!


همسه،|،،، لهأ ،،|
.. كم تمنيت،،أن تنظري ل عينآي،،وعمرك،،يسآويني،،ل تري
|كمية الحب ،التي تستوطن مدينتي لك،...]


ودمتمْ طْيِبين،،[]