كثيراًمن المسلمين اليوم يعيشون بشخصيتين مزدوجتين هما سبب الأنفصام بين باطنة وظاهرة
وهذة مشكلة كبرى واذا تفهمناذلك امكننا ان نعالجها بسهولة ويسر انةببساطة بذل الوسائل الممكنة لآخضاع الكيان الآنساني كلة للآسلام بحيث يتفهمةالعقل ويتعلق بة الوجدان ويخف الى الاستجابةلة البدن والآعضاء بوجود الرغبة الصادفةقبل كل شي.