الظاهر ان الشعب السعودي يضحك على نفسه بحكاية تويتر

لان كل يوم نسمع بشيخ او بمسؤل ينفي بوجود حساب له


وكم فنان وكم ممثل ينكرون حساباتهم بتويتر

اليكم اول الاكاذيب


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ
أمين عام مجلس الوزراء : أرفض ما نسب إلي عبرتـويتر وأستنكره

تعليقه على "هاشتاق الراتب ما يكفي الحاجة" وضعه في مرمى نيران المغردين




أبلغ أمين عام مجلس الوزراء عبدالرحمن بن محمد السدحان «عكاظ» يوم أمس، أنه ليس له موقع في أي قناة من قنوات شبكات التواصل، وأعرب عن استيائه لما نسب إليه من تغريدات نشرت عبر «
تـويتر ».

جاء هذا في الرسالة التالية التي تلقاها رئيس التحرير من معاليه: «لاحظت مؤخرا أن هناك أشخاصا مجهولي الاسم ينشرون تغريدات عبر شبكة «
تـويتر » تحمل اسمي وصورتي «أحيانا» وكأنني فاعلها، وتصاغ بأسلوب يبرأ منه كل ذي حس سليم». وأود أن أوضح للجميع أنه ليس لي موقع في أي من قنوات شبكة التواصل الاجتماعي، بما في ذلك «» لا الآن ولا في أي زمن مضى، وأي «تغريدة» أو ما في حكمها تحمل اسمي مع صورة أو بدونها، هي انتحال رخيص لكرامتي استنكره وأرفضه جملة وتفصيلا، وعفا الله عمن أساء لي بقصد أو بدونه، وأرجو التكرم بنشر هذا الإيضاح في صحيفتكم الموقرة.
مع أطيب تحياتي وتقديري




ومن الجدير ذكره أن معالي الاستاذ عبدالرحمن بن محمد السدحان قد اصبح مادة لتغريدات المغردين بعد تصريحه الشهير عن هاشتاق الراتب ما يكفي الحاجة اذ اعتبر أمين عام مجلس الوزراء عبد الرحمن السدحان أن هاشتاق "الراتب ما يكفي الحاجة" الذي تم تداوله عبر موقع التواصل الاجتماعي""، واجهة لـ"الفتنة".. يقودها أشخاص يغيظهم أن تعيش المملكة بأمن واستقرار وسط ما تشهده بعض دول العالم من نزاعات.


وحذر السدحان في اتصال هاتفي أجرته معه الزميلة "الوطن"، من الانجراف خلف أشباح وسائل التواصل الاجتماعي "المغرضة"، لافتا إلى أن الهاشتاق "هو حسد من مجهولين لا يعجبهم أن السعودية تنعم بالأمن والاطمئنان". وأضاف: "هناك أناس يرسمون لأشياء بعيدة المدى وقاموا بوضع الراتب في الواجهة، كون المملكة تعيش في أمن وسلام واطمئنان وازدهار، على غير الكثير من الشعوب العربية الدامية"، مؤكدا أن الهاشتاق هو واجهة للفتنة، وأن الله سيحمي هذا البلد بحوله وقوته من كل من يريد إلحاق الشر والأذى بأمنه واستقراره.
ودعا أمين عام مجلس الوزراء عموم المواطنين إلى التعقل وعدم الانجرار خلف كل ما يطرح، وأضـاف بالقول "يجب على المواطن أن يحكم عقله فيما يقرؤه أو فيما يسمع، وخلف هذا الهاشتاق أشباح يريدون أن يصنعـوا من أنفسهم أبطالا وهميين فتعوذوا منهـم".
وقلل السدحان مما يثار من حالة انزعاج المواطنين حول تداعيات هذا الهاشتاق،
ولاسيما أن الأرقام تشير إلى ضخامة الأعداد المشاركة فيه، مختتما بالقول "على الجميع ألا يعتدوا بمثل هذا الموضوع.. ويجب ألا يؤخذ كقضية مسلمة".