صَبَاحُگُمْ / مَسَائُگُمّ

مُعِطرّ بِـــ رِضَاءَ الْلَّهِ وَ مَحَبَّتَهُ
يَوْمٌ يَتَنَفَّسُ نَسَمَآتْ آلخُزَآَمّىْ
وَ يَّعْگُسُ مَسَآحَآتِ مِنْ الْمَحَبَّةِ
حِيْنَ نَحْتَفِلُ جَمِيْعَآ بِـ تُخْطِيْ حَآْجِزْ
گمَآَ تَعّوَدْنّا دَائِماً
هُنَا
نُهَنِّئُ مَنْ هُيَ مَصْدَرُ نَوَّرَ لِلْـ مُنْتَدَىّ
گُلِّ أَلْفِيَّهْ نَضَعَهَا بِـ أَيْدِيَنَا تَگُوْنُ حُرُوْفِهَا
تَارِيْخِ فِيْ مُنْتَدَانَا وَ صَّرْحَنَا الْشَّامِخِ


نَحْتَفِلُ الْيَوْمَ
بِـ الألْفِيّةً الرابعة
لاِخَتنِاَ

رعشة خفوقي


هِيَ نَبْعُ مِنْ آَلَعُطآءً
تَرْوِيْ آَلَمَگّآنْ بِـ آنهُآرِهَآ آَلَعَذْبَهْ
وَ تُهْدِيَهآ عَبَقِهُ هُنَّــآَ
وَ شَذَىْ آلنَرِّجْسَ هُنَآكْ
گُنُوْرٍ تُضِئُ صَفَحَآتِنآ
وَ قُلُوُبْنْآ وَ حُرُوْفْنَآً بِـ آَلَآَمُل

وَ تَبْقَىَ مُشَارَگّاتِهَآ و رَدُودُهآ تُسْعِدُنَا
فًـ تَمْتَلَئُ بِهَا اعْذُبْ الْصَّفَحَاتِ
وَ تَرْوَيْ بِهَا ذَائِقَتِنَا
آَلِـ مَبروووووووووِوگ ـفً
هَنِيْئَا لِگِ أَلْفَيْتُگ الْجَدِيّدَه
وَ هَنِيْئَا لَنَا هَذَا الْعَطَاءِ الْطَّيِّبِ
هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجَدَگِ الَرَاقِي وَ الْعَذْبَ


آلْفِيَةْ لِگِ
گسُبَّتَ فِيْهَا احْتِرَامُ وَ مَحَبَّةِ الْجَمِيعْ
آلْفِيَةْ انِيقَةً رَاقِيَةً سَطَّرْتِها بِأَحْرُفٍگ
آلْفِيَةْ تَتَوَهَّجُ بَيْنَ ثَنَايَا اقْسَامِ مُنْتَدَانَا الَرَاقِي
فَقَطْ أَتَيْتُ╝◄إِلَىَ هُنَا
أَبَّارٌگ لِگِ وُصُوْلَگِ
لِـ الألْفِيّةً الْمُثْمِرَهْ
بِـ گلِ إِبْدَاعٌ وَ تَأَلُقْ و عطَاءٌ
تَمَنِّيَاتِي لَگِ بِـ الْأَسْتِمْرَارِ
وَ التَّوَاجِدِ الْدَّائِمُ بَيْنَنَا و مَعْنَا
وَ جَعَلَ الْلَّهُ گُلَّ حَرْفٍ تَگْتُبُهُ
فِيْ مَوَازِيّنِ حَسَنَاتِگ }*~ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَ جَعَلَهَا الْلَّهُ مُشَّارِگّاتْ خَيْرٌ لَگ لاَ عَليِگِ
فِيْ الْدُّنْيَا وَ الْآَخِرَهَ

آخٌوكَ خِالدَ