يا باغياً صفوَ الحَياةِ مِن الكَدر ما زانتِ الدٌنيا تمَاماً للبَشر بالجنّة وطنُ النّعيم الدائمِ أمّا هُنا مابينِ عُسرٍ ويُسر"