مدخل
أنا الصديق اللي على دربك " إعتااااد "
ولايردني عنك ( إلا وفاتــــي )
عمر الصديق اللي مثلك ماراح " ينعااااد "
وش حيلتي لاغبت عن عيني ( وذاتــــي )
لاتقول تايه وأنا لك عضد " وسناد " ..
وشلون أتجاهل صداقه نورت لي حياتي ..!




أشهق حنين !
أريدك لي أرض برآئحة المطر
وأنا لكِ سمآء يتساقط كل مابي نحوك
/





في مراحل حياتنآ المختلفة نلتقي بهم صدفة
لآتربطنا بهم صلة قرابة
نتشابه أحيآنآ ونختلف أحيان أخرى
لكن نشعر بأنه غالي ومن حسبة الأخوآن
نشتاق لهم
نحتآج نسمع سوالفهم
نثق لو يطول البعد لآبد نلآقيه
بيننآ مواثيق الغلآ وصادق الأحساس







لكن :
قد يأتِ يوم ويصبح عنك غريبآ
وتزفر بقايا حنينه



هنآ :

لمآذا نصل الى هذه المرحلة !
* عندما يكون الخطأ من طرف وآحد هل يتوجب على الطرف الثاني أن يغفر ويصفح !
كم هي الأخطاء التي يجب أن نغفرهآ !
كم من الوقت نصبر على قسوتهم فقط لأنك "شخص وفي"

بكل بسآطة مقولة سمعتها من وآلدتي
ولآنزال نكررهآ [ الصديق عملة نادرة في هذا الزمن ]

* لو ألتقيت بأنسان صادق يحترمك ويؤثرك على نفسه ,, كيف تحافظ عليه !!



مخرج :


ودّي لـْ صدرك أحكي أيآمي : أنفآس
... أشهق: حنين / وَ أزفر البآقيه : انت
كنت الموسيقى والتقآسيم والنآس
.... والليـل لمّآ : يمتلي أدعيه ... كنت
ياللي دفنت بِ تربتي [ دمعة انفآس ]
.... مآقلت لي كيف أمسح الدمع لآهنت