لَــنْ أجبرڪم عَلى الترحيٍب . . لڪِن بصمت سأڪون انا هُنا

وَبِكُلّ مَا إِجْتَمَعَ مِنْ الْمِسْكِ وَالْرَيّحَانِ وَالْعُوّدِ وَالْعَنْبَرِ

مسائكم وصَباحكم ! هـٍـدْوٍء

أرجٌو أنُ تقٌبلونيَ . ، ضيف خفيف علىٌ سمٌائكمَ

اَحُلُ عليكمّ مآبين الغيأب وٍ الحضوٍرٍ

تحيٌة .,’ معٌطرهُ بـ " ماء الورٌدَ "

وجنٌائنَ منُ الزهورُ لـ قٌلوبكمْ . . 004