قال الكاتب حمزة كشغري في لقاء مع مجلة (نيوزويك) الأمريكية إن ما سماها “المعركة” التي خاضها مؤخرا كانت “أولى خطواته في الطريق نحو الحرية” على حد زعمه، مشيرا إلى أنه “مارس حقه في التعبير، وهو حق من الحقوق الإنسانية الأساسية”.
وأكد كشغري لجوءه إلى إحدى دول شرق آسيا، مستبعدا أن يعود إلى السعودية، وقال إنه “خائف ولا يدري أين يذهب”.
ولم يتوقع كشغري أن تتسبب عباراته بهذه الضجة ولا أن تؤدي إلى ردة الفعل التي حدثت، مشيرا الى ان ما حدث “ليس إلا معركة نفسية لم يهتم بها كثيرا، لأنه لم يرغب في أن يشعر خصومه بهزيمته”، على حد تعبيره. ويبدو أن كشغري لم يشعر بفداحة فعلته، إذ أنه رفض التعليق على بيان اعتذاره وتوبته، وادعى في حديثه المنشور على موقع المجلة أن شريحة كبيرة من الشباب السعوديين تشاركه أفكاره حول النضال لنيل الحقوق الأساسية.

وين يابابا وين تبي تروح مسكوك خلاص:52:
وبعدين ذا شكله مو سعودي من القب وحتي وجهه باين
يلا شوف كلامك وين يبي يوديك:40: