الذباح قناع مختف خلف شمس غاربة في لغات رعاة البقر
وفي هيئات الحقوق الانسانية التي لا تزال
تبحث عن مسمى انسان ليكتمل معناها








صباحكم توعك في شبكة الانترنت بسبب البحث عن معونات حافز











هناك اشخاص متميزين يحاولون جاهدون بطريقه او اخرى بأيجاد الحلول والبطاله لشبابنا المتسكعين بالشوارع درسوا وجربوا وفشلوا ومن ثم نجحوا نجاحا ليس مرفوض وبالأخير يطلع علينا كم هامور ويستغلون هذا الإختراع بأفتتاح قنوات للشعر الشعبي وصور الابل وهي تأكل البرسيم وتتمخطر امام الكاميرا :39:











ناس تنتظر الايفون فور اس ينزل لشركات الاتصالات بالتقسيط ( وناس صجونا ) بنفس السؤال الممل : أنت مع أو ضد قيادة المرأة للسيارة !!!
أحس أن الموضوع أصبح ممل وتكرارة يبعث على القرف والإشمئزاز :39:








العالم بأجمعه يشهد (صراعات وتغير حكام) و نحن نشهد ( أزمة طفش ) بمعنى أنه مو عجيب ولا غريب أن 90% من مستخدمين الآيفون مثلا لا يستخدمون فيه سوى برامج التواصل الإجتماعي
وإن سألت أحدهم عن مميزات الجهاز لا يستطيع أن يعدد لك أكثر من كم برنامج تواصل فقط
يعني الوز هير :1aa:







من يلاحظ أي شريط متحرك أسفل أي قناة دينية يستغرب من كثرة إنتشار ما يسمى بالتجارة المنزلية مثل مروحه أو خلاط إلخ إلخ او زبدة البحر للركب السوداء والايدي المحترقه
ومن يتأمل شريط اي قناة غنائية يشاهد بالعين المجردة ما يسمى بــ ( الدعاره المرئيه < سوالف )










القنوات الفضائية الاخباريه بالذات أصبحت توزع الشهادة بريال , فلا تستغرب عندما يوصف كل من مات في أي مكان وفي أي أحداث بالشهيد كما حدث قبل مدة عندما لقوا مجموعة من حثالة الشيعه السوريه بالشهداء في سبيل حمص مدري تبوله
ومشكلة هذه القنوات أنها تتبنى وتدعم حقوق المتظاهرين بينما لم أرى قناة فضائية واحد تتحدث عن واجباتهم
بعد الثورات العربية أصبح الجميع يقول ( من حقي ) و (حقوق ) و بالفعل كل شخص عرف حقه ولكن لا أحد يتحدث عن واجباته . كمصر اقرب مثال













اعجبتني مقوله تحت توقيع خيالي وهي اهتمامه برؤية دماء تفور لتنضج بحروف تزيد من جمال الدار جمالا

بينما غيره يضع تحت توقيعه عبارات لاتزيد الا السوء سوء















مجرد حروف لم تخرج على مدار الجدي الباعد بينه وبين احد كواكبنا سوى دقائق بالسيكل




بروفيسور ينبع