..

بكيّنآ وضحكنآ ولعبُنآ وتألمُنآ وذكُرنآ ونسيّنآ

| كُل ذآلكُ آعدتنـآ عليّه كثيُرآ |

ذآك محبوبته فآرقته وآخذ يشكيّ لـ قرينه .. وذآك آفتقد وآلدته وآخذ يبكيُ علىُ سريُره

وذآك فقد عمُآـه وآخذ يندبُ حظه ويشتمُ مديُره

" مشآعُراً لآتعُد ولآتحصىُ , وآحوُآلاً تتكآثرُ وتفـنىُ "





..

| وبيوُتاً معمُوره |

آحُدهآ تمُ بنآءهُ بـ آجمُل صوُره .. وآحُدهآ تمُ بنآءهُ بـ آسوُء صوُره .. وآحُدهآ تمُ بنآءهُ دوُن صوُره

..

( ولكن كُل ذآلكُ لُن يسُألكمُ عِنه خآلقكمُ )

بُل سوُف يُرى صلوُآتكمُ
بُل سوُف يُرى صلوُآتكمُ
بُل سوُف يُرى صلوُآتكمُ





..

| آحبتيّ بآدروُآ بآلتوبُه وتجُديد علآقتكمُ |

فمُآ تشآهدوُنه وتخآلطوُنه وتفآرقونه وتشترونه وتبيعونه وتتمنونه

لن يجديّ لكمُ نفعآ

يوُم لآ ينفعُ مُآلاً ولآ بنوُن






..

[ آبُن آدمُ ]

صُلآتك ثمُ صُلآتك ثمُ صُلآتك

ثمُ

آعمُل مآ شئتُ







قآلتُ : ولكننيُ آعُددت لكُ آلعشُـآء ..!
قآلُ : لآ عليُكِ فمُن رزقنيُ بُه قبُل آلصٌلآه , لُن يبخلّ عليُ بإجمُل مِنه بعُد آلصُلآه ..!


| ثمُ آغلقُ آلبآبُ مسُرعاً ..!
| وبدأ يسُرع بخطوآته مآشيُاً ..!


دخلُ آلمسجُد .. مطمئناً وذآكُراً وحآمُداً ..!
وهوُ يقوُل : وآلموُلى آننيُ آحببُتك آكثرُ ممُآ آحببُت بيّتي ..!
ثمُ بدأ يصآـيّ ركعُتآن تحيّة لـ بيُت خآلقـه ..!
وبينمُآ هوُ يصآـيّ .. آتىُ آلآمُآم , وآقآمُ آلمؤذنُ ..!
وصلىُ آلمسآـموُن ..!
| ولكنه لمُ يصآـيّ معهمُ .. ولمُ يقفُ معهمُ ..!


| بُل مآ زآلُ سآجُداً .. ولمُ يفقُ مِن سجُدته ..!
| بُل مآ زآلُ سآجُداً .. ولمُ يفقُ مِن سجُدته ..!
| بُل مآ زآلُ سآجُداً .. ولمُ يفقُ مِن سجُدته ..!



( آللهمُ آحسُن خوآتمنآ , وآجعُلنآ مُن آلذآكريُن آلسُآجديّن )


مما راق لي