أنَا لَا أجيدُ لُغَةَ الحُرُوفِ وَعزفِها..
كما يعتقد البعض...ربما قلمي لم ينل رضا ذائقتهم...
لَكِن هُناكَ أحَاسيسٌ تَتَّقِدُ في قَلبي .. يرسُمُ الزَّمَنُ مَلامِحَها