تعودنا على سماع اخبار عن تحرش شاب بفتاة أو ازعاجها هاتفيا لكن احداهن غيرت المعادلة عندما اتصلت على شاب كويتي الذي تقدم بشكوى ضدها في مخفر الشويخ الصناعية عند خروجه من الكلية اتصالا من رقم لا يعرفه واذا بالمتصل فتاة لا يعرفها، وبدون أي مقدمات اطلقت عليه وابلا من الشتائم ما دعاه الى اغلاق الهاتف لكنها عاودت الاتصال عليه من رقم آخر ما دفعه الى التقدم بشكوى ضدها يتهمها بمحاولة التحرش به .