صبآحكم يضئ ظلام تلك الغرف الهادئه









مختارات من اعماقي

اقتبستها من هاتفي بعد اعادة صياغتها



لأتغضب غاليا
ثم تؤجل ارضاءه ألى غد ..
نقسو على من نحب
ونردد الايام كفيله بأرضائهم
ونعلم ان الموت ربما يكون له رائ اخر ..










قريب لي ماتت والدته وهي غاضبه عليه
ماتت وهو يقول غدآ اطيب خاطرها
ماتت قبل غدآ
وبقيت الحسره في صدره منذ موتها ....
ولن تتركه الحسره الا برحيله






زوج خرج من بيته وقد اغضب زوجته
وكانت قبلة الصباح كفيله بأن تذيب جليد
هذا الغضب
كرآمتها ابت عليها قبلة الصباح
وقالت اخبئها لــ حين عودته

ولاكنه خرج ولم يعد




زوجه تركها زوجها بين جدران بيتها
تموت كمدا وظلما
خرج وعناده يوزه الا يطيب خاطرها

وهو عند الباب كان يخبئ لها ورده مخمليه وهو عائد
اليها .. لكنه دخل فوجدها مسجاه على فراش الموت






ابن عاق يجر باب البيت بقوه
ومن خلفه ام تبكي او اب يندب حسره
لهاثه وراء رغباته
الصحبه ورفقاء السوء


اغلق الباب وهو يحدث نفسه حين اعود سأراضيهم

لم يعد الا بصوت هاتفه


عظم الله اجرك فيهما





لي ولك
ولكل انسان يحمل بين جنبيه
قلب ( انسان )
تذكر دائما
لاتغضب غاليا
ثم تؤجل ارضاءه الى غد



بروفيسور ينبع
يضع موضوعه ويذهب
ويخبر نفسه انه سيعود ويشاهد الردود
ويتفآجأ بأن موضوعه ذهب خلف الرياح



حكاية قلب
ابتكرت موضوع فعالية مكتبتي
ثم اتت ولم تشاهد سوى القليل ممن يريد التسجيل

فأقفلتها



خيالي يعالج امر ويخبر نفسه انه لن يتكرر

ويتفاجأ بينما هو يحتسي قهوته انه يعود وبقوه



الكثيرون من اعضاء فوضى يحملون بداخلهم
شحنات لبعض ربما لخلاف او بسبب ابتسامه

ماذا لو اتيت يومآ واخبروك بأن العضو انتقل الى رحمة الله






بينما يكتب بروفيسور موضوعه
يفكر في امرين عنوان لموضوعه
واكمال موضوعه
وبينما هو يكتب
يخبره احد اصدقائه بأنه ينتظره بالخارج







اتمنى ان تصل رسالتي اليكم جميعا



بروفيسور ينبع
الاثنين / بتاريخه
مخرج
اقسم انني وضعت عنوان من طرف راسي