( معاناة البنآت ) !

[»• ملڪ الـهـمِـِـِســآت !]

هذه الخآطره ليست سوى قصه قصصتهآ بأسلوبي وطريقتي ونهجي بالكتآبه
آتمنى أن تأصل بفكرتهآ وكمآ صغتهآ لا بالتقليل من البنات آو الزعل من البنات
آنا آحترم المتلقي سوى كآن من الشباب آو البنآت ولا آنحاز لـ أي جنس على جنس آخر ،
عنوآنها ( معاناة البنآت ) !

رحم النصْ ~

ندم على حسره على قلة ثقآفات
وشيئاً بالخآطر يكتب ويمسح بدون علآقآت
وصخب ذآتي وآروآح تهوى نفسهآ بسكـآت !
ويوميآت شخصاً متمرد يحكي لـنفسه قناعات ،
[ حيرتني معآناتي مع البنآت حيرتني يا بنآت ] ~
والآنسان كا آنسان يعشق آحياناً تمرد الفتيات
لكن بالعقل أخاطب حرفاً يكره حشد المعانات
طفلاً نشئ في عصره على تقليل العبآرآت
يكتب ويبكي ويصمت / والبكآء يبخر الآمنيآت
وبوله خآطفه وهو يستلهم وكما هو العاده
آذآ سألتني ما رأيك في البحر ؟!
وجآوبتها الآ تعلمين ماهو البحر
" قآلت لا لا أعلم "
جآوبتهآ والحزن يرهقني والعبره تخنقني
البحر كا طفلاً لم يجد حوله قريب والآ حبيب
آنه مكآن للعشآق ومكآن للفرآق ويفسد لهيب اللنآر
لكنه يشعل هموماً تقتل البشـر بأتقآن !
قآلت آهو هكذآ قلت " لا آعلم لا آعلم "
وشهقت بالبكآء وآذآ بخلفي آبتسامات أسمآء
ما يحزنني هو فعلاً حآلنا في عالم المنتديآت !
المنتديآت / نهج ، علم ، فكر ، وريشه ورسمآت
وشيئاً يدفعك لـكْسِرُ حَوَاجِزَ الصَّمْت !
وزآئره تكسر جميع الحوآجر بحجة الآبتسآمات ،
وآنثى تمسك آحزآنها بتجريع الضحكآت
مآسكه بيدهآ آبتسآمه معهوده منهآ كا طفلاً لا يعرف المعانات
تنتظر رجلاً مبتدي في عآلماً كثرت فيه الآحترآفات ،
وآنثى وآنثى وآنثى لا يملكون قلباً غير آنهم من السيدآت
فآذآ بالطيش يحوفنآ هنآ وهنآ وهنآك وتبدى قصه جديده
( قصه لا يعرفهآ سوى رجلاً يدعى ملك الهمسآت )
لا للتكبير ولا للتصغير لكنني إعرف جيداً معنى قآسيآت
مترفآت نآعمات لكنهم بالجوف يسكن بشراً يخشى الآنتقاد ،
كُنْت سّاسَمِيُّهَا عشقاً أزلياً / لكنني شعرت إنني ضعيفاً
تمسكت بشذى أطرآفها وهي تقتل كل يوماً رجلاً بدآخلي ،
كأنني دوله في كل يوماً تغرق بلده والسبب هو حآكمهآ !
أيعقل أيعقل إنناً بشراً / قد آضنى على قلبي برود وحنين ،
معآناتي قآسيه جداً يا بنآت فلآ تستغربون لو قتلت قلبي
فا أنا رجلاً عرف بالآبتسامات وعرف أيضاً بالتضحيآت ..
وأحمل بدآخلي قلب طفلاً ، دوماً تغزوه حروف بآهته ونآقصه
سَتوآصلين نثري ولكن آرحمي صدري فلقد شعرت بتقطيع الآشلآء
إميرتي الى متى ، إميرتي الى متى [ إشعر إنني مقيداً ] ~
مقيداً وبجوآري فتيات ولكن لحظه لم أكن آنا بجوآرهم !
فحينمآ تغرق سفينه العتب يا إميرتي يكون على الربآن ،
وليس العتب يكون على السفينه أفهمتي ما أقصد يا إميرتي ،
لأني أطمع في الفرح وأرى آشيآء تفسد متعتي
ولكنني سا أصآفح الحزن وآخونه بكثرة الآبتسأمات
أتدرين من كآن يغتآل أفرآحي ويشعل إحزآني
نعم نعم هي تلك معاناتي مع آغلب البنـآت !!
لكي لا آعتاد على الفرح سا أقتل برهنة فرحي
وأشعل لهيب الحزن بكثرة همومي ولكن بسكآت
فالصمت يقتلني ولكنه / يشعرني بإنني با أمان ،
سا أنثرهآ للريح هي تلك أورآقي التي جعلتي مغرماً
ولكن أحذرك جداً من الغيره فا أنها فساداً عظيماً بالحب
فلولآ لم تثقي بحبيبك فلمآ تحبينه ، سحبان رب الآيـآت
بددت أشعر بالآرق / ولكي لا آعتاد رجوعاً فعذراً أيته البنات

بقلمي / إبراهيم الحربي

* هآم / آغلب كتاباتي تنقل بنك معروف ( ملك الهمسآت ) هذآ هو آنا آبراهيم الحربي