../





وٌلأنَيَ سًأفتقدكَ كَثيَرًاً
وٌلأنَ الحيَاة منَ بعَد رًحيَلكَ سًتتوٌقف
وٌلأنَ الطَيَوٌرً سًتسًألنَيَ عَنَكَ يَوٌماً ما
وٌلأنَ المطَرً سًيفقتد منَ تفتح له صدرها وٌتستنَشًقه بعَمق وٌتحتفل به
وٌلأنَيَ سأبكَيَ كَثيَرًاً
وٌلأنَيَ سأتحسرً كَثيَرًاً
وٌلأنَيَ سأشتاقكَ كَثيَرًاَ


أقوٌل:

سًتعَوٌد الحيَاة كَما هيَ سًابقاً بلا ملامح , سًتسًترًجَعَ تكَوٌيَنَها السًابق وٌسًتكَوٌنَ باهتة ,

سًتكَوٌنَ بلا ألوٌانَ , سًيَغيَب عَنَها قوٌسً القزح وٌالفرًاشًات وٌقرًيَباً جَداً .. سًتتوٌقف!

 
أكَتبوٌا رًسًائلكَم التيَ سًتكَوٌنَ موٌجَهة لأرًوٌاح ذهبت أوٌ غادرًتموٌها,
وٌالتيَ لنَ تصل إلى أيَديَهم !