~

رؤيآ من عينٍ ثآلثة تبّعث في قلوبنآ آلْآملّ
فـ ننبّض بــ دًمِ أبيض يمحَوْ " سوآدُ حزُن " طغآ على ملْآمحنّآ
فقطّ لـنبتسّمْـ
................... لْأنه يَليُق بــِنآ = )
عــِـبآرآت لطآلمآ كنت أبحث عنهآ ..


~








النسُيآن نعمَة..!
منحنآ آلله إيآها لِـ { آلتخفيف من ألآمِنآ }
أيعقلّ هنآلك من يرفُض هذهِ المنحة الإلهية و يصِرّ علىَ
أن يجعل مِن وآجبه آليوميْ أن يتذكّر ألآمِه وَ أحزآنه !



~







نحنُ نحزنُ على الذكرياتِ السيّئةِ
لأنّها تعيسة = (
وعلى الذكرياتِ الجميلةِ لأنّها رحلت دونَ عودة !
نحنُ نوجدُ ألفَ سببٍ لَـ الحزنْ فقط :/
ولا نُوجدُ سبباً واحداً يدّعو لَـالفرح



~





عندمآ تجزّع من قلّ المْآدّة و قصَرِ الحآل
فقط قآرن نفسك بمّن هٌم
أقل منك بـ ( شيء وآحدّ )
عندّهآ ... ستعلم حقآ كم أنتّ "ثري


~







لْآ يوجدّ فيَ العآلم من هو " مُخّطئ " على الدّوآم
فــَ حتى [ الساعة المتوقفة]
تكون علىْ حقٍ مرتين فيْ اليوِم الوَاحدّ = )



~





كثيراً من النِآس يجّعل الحَل هو الْإكتئآب
الدآئم و التأفف من وآقعه
و هذآ لآ يعجل بـ رزِق لم يُكتَب له !
العآقل هو الذي يتكيّف مع وآقعه كيفمآ كان
مآ دّام لآ يستطيع التغيّر إلىَ الأحسن ..
عش حيآتك
, تعْآمل مع المُعطيآت التيْ بينً يدِيك
فَ و آلله أنك قآدر علىَ أن تخلق السعآده من وكر التعآسه !
فقط ..إملئ قلبك بِ الرضىَ =)


~





الورد أهدآني حكمتآن:
* حذّآريْ من لمّس كل مآ يشدّنآظري فـقدّ أجهلُ حقيقتة شوكّة ..
*عقبآت الْآمآني مجردّ شوك إن تخطْينآهآ نلِنآ جمآل مُرآدنآ ..




~





عندمْا نُراجع " حيآتنا " نجدُ
أن أجمّل مآ حدث لنآ كآن [ مُصآدفه]
و أنَ الخّيبآت الكُبّرى .....
تأتي دُوماً على طريقٍ فرشنآهُ بـ وردِ لْإستقبّآل السَعآدة


~



دآئِماً كونوا سُعدآء !
ليس لأن الدُنيآ مليئَه بـِ الأمور آلتيْ تُسعدكُم !
بل لأن [ إبتِسآمتكُم ] قد تكون سبباً
لـِـــ سعآدة الأخرين


~





ف ّ لنمتّلِك ذآكِرَه كَـ التيْ تملِكُهآ المرآيا
يمر بِهآ آلكثيرون , و مآ تلبث
أن تختم علىَ ظهورِهم : عآبرون !


~





حقّ أحبتك عليك أن ...
تمتلك { ملآمح } تحمل منّ الفرح الكثير
فـ أيّ حزنٌ يستحق أن يسرب
إلى نفوسهم " البؤس ..



~







لْآ تحسدّ من يمتلك إبتسّآمة شفآه
فـ لْآ يجيد الضحك إلْآ من تعدى / حٌدْود البكآء






~








تفآحة نيوتن سقطّت في سبيل الْإكتشآف
و هكذآ نحن البشر .... نسَقط
لنكتشف سُبّلَ النّجآح