(( خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي ))

[عايدي اصيل]

هناك من يتلحف بردة الرجوله وبقوه وليست به ويتبجح بها ، ويفتخر بين الفينة والاخرى بأنه رجل ،، وتلك


نعم تلك بنظره أمرأه ويزدريها

ويخرج ومن قلبه الاف الطعنات نعم الطعنات وليست الكلمات للمرأه المسكينه يشبعها ضربا ركلا لايهتم

لآمرها هل هذه رجوله ان اضرب الضعيف ؟؟!!!

فلايكترث لمشاعرها لايهمه سوى خدمتها له دون ان يعير لكرامتها اهتماما وبأنها مخلوقه مثله بالحقوق والواجبات


بل وهي اكثر منه في ذلك حيث قال تعالى (( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف ولرجال عليهن درجه ))


الدرجه هنا تتمثل بالنفقه والقوامه زياده لحقوقها بالاهتمام بها والانفاق عليها مع غنى والذود عنها واحترامها


والحنو عليها وعدم تقبيح وحهها والاحسان لها ،،،،



ولو و ضع اللقمه في فمها صدقة منه علييها كماقال الرسول صلى الله


عليه وسلم بالحديث قال (صلى الله عليه وسلم) "حتى اللقمه يرفعها الرجل في فم زوجته فله بها صدقة""


المشكله التربيه من اول هذا اخوك عيب والبنت مسكينه مالها اهميه تقريبا مع انو الواقع يقول انو النساء


افضل من الررجال بالاهتمام بالاهل وتحمل المسؤليه حتى لمن تتزوج يقصر الرجل وهي تشيل تقريبا اغلب البيت


والنساء مواجب عليهم لاالطبخ ولاالغسيل ولاالكي ولاترتيب البيت هذا تكرم منها ولو اشتكى عليها بالمحكمه يرجعونه


لانو مومن حقوقه عليها ؟؟؟ !! لوكانوا القضاه يخافون الله ويقولون الصدق؟؟؟


هذا الاسلام وشرع الله عادل لابعد حتى النساء يمرون بنفسيات مختلفه بما ياتيها من العاده التي تقلب نفسيتها رغما عنها و معاناة بالحمل الولاده واكتئاب

مابعد الولاده للبعض منهم ومابعد الولاده اصلا هم لها وتعب نفسي وفكري وقلق وعدم نوم واهتمام

بالطفل وازعاجه ؟؟



ممكن ترفع صوتها ممكن تتنرفز مافيها شي اذا الرجل او المرأه عالثاني وبالاخص النساء لنفسيتهم وتغيرها


وتعبهم بالبيت حاليا مثل مانشوف يعني مسكينه هي المرأه تحملت اعباء ومسؤليات ليست لها مع ذلك ابدعت بها


ليه مااساعد هلي ليه مااعاون زوجتي ليه ابخل بالكلمه الطيبه ليه مااطلعها بوقت فراغي والعيال ليه مااحسسهم

بمحبتي وحناني واعيش واعيشهم بجو المحبه والتفاهم والحنان كل هذا يجلبه الدين نعم الدين وتطبيقه


وفهم الحياه بشكل صحيح ومعرفة ككلا منا حقوق الاخر



جاء رجل لعمر بن الخطاب يشتكي زوجته حيث رفعت صوتها عليه وعند ذهابه سمع صوت امرأة عمربن الخطاب رضي الله


عنه ترفع صوتها عليه وحين سأله عمر بعد ذلك عن سبب مجيئه قال جئتك اشتكيك من أمرأتي لكن حتى امراتك ترفع


صوتها بماذا اجابه الخطاب رضي الله عنه قال :



افلا أكون صبورا عليها اليست تغسل الثياب وتجهز الطعام وكل ذلك لبس بواجب عليها

لاحظوا ليس بواجب قالها عمر

رضي الله عنه



يجب الاحترام وتأدية الحقوق لكل منهما والواجبات 00000واتمنى للجميع حياه هادئه

هانيه بالتوفيق


هذا مااحببت طرحه الى اللقاء

وانتظروني بالجزء الثاني