..




عَزفٌ علىَ ذلِكَ الصَخبْ .!
وَبـِ كلّ لآئِكيةْ تَبتسّمُ الرُوحُ طَرباً , وَ ... تَتزآيَدْ
خَفقآتْ النبضْ نَبضاً , وَبـِ حُب
أتشّـ ـ ـ ـآهَقْ
وَكأني كنتُ مَنفِيةْ وَمعدُومةْ النَفسْ .,
وَأتمتِمْ بـِ لهفةْ الجُنونْ / مآزآلَ بـِ دآخِليْ
نبضٌ يتوقفْ تآرةْ , وَينبضُ تآرةً أخرىَ .!
وَ ..... أحبهُ , وسـَ أبقىَ كذلِكْ ..~



.