مَدَخَلِ .:.



أَلَفِ رَحَمِهَ عَلَيِهَ حٌبِيَ إلِيَ ذِبَحَتَهِ


أََلَفِ َرَحَمِهَ عَلَيِهَ عٌمِرَيَ إلِيَ أخَذَتِهَ
كَآنِ بِيَدَكَـ تِسَعَدَهِـ تِحَضَنِهَ مَآتبِعَدَهَــ
لَكِنَ إنِتَ رِحَتَ وَخِنَتَهِ وَجَآيِ تِسَأَلَ عَلَيِهَ .!
.
.
.
.



.
.
.

عَلَىِ غَيِرَ عَآدِتَيِ تٌرَغَمَنِيَ مَمَلَكَةِ حٌرَوَفِيَ عَلَىِ آلَتَعَبِيَرَ ..
يِسَتَعَصِيَ عَلَيِ أنَ أَسَتَوَقَفَ أنَآمِلَيِ فَهَيِ تَخٌطَ رٌغَمَآ عَنِيَ ..!


لآ أدِرَيَ لِمَآ تٌحَرِكَـ " آلِفَ رَحَمِهَ "





فِيَ دَوَآخِلَيِ شَيِئَآ أَجَهِلَ مَآ يَكَوِنَ ..

تَجَعِلَنَيِ أسَتَوِطَنَ عآلَمَا خَفِيَآ لآ أصِلَ إلِيَه إلآ حِيَنَ تٌغَردُ نَغَآمآَتٌهَآ فِيَ أُذَنِيَ ..


أهَوِآ .. ألَمِ .. أَمَ تٌرَآهَـ حَنِيَنِ ..!
عَجَبِآ لِيَ وَكَيِفَ أحِنَ إلآ "وَجَعَ "
.
.
.
.
.
.
.


مَآ فَآئِدَةَ آلِذَكَرِىَ مَآدَآمِتَ تَتَرِكٌـ أثَرِآ " كَرِيَهَ " فِيَ مَشَآعِرَنَآ ..
بِتٌ أشَعُرِ أنَنَيِ لَمِ أجَتَآزِ مِحَنَتَيِ فِيَ هَوَآهَـ حَتَىِ آلآنَ ..
وَكٌلَ لَحَظَآتِيَ آلَفَآئِتَهَ مَآهٍيً إلآ سَآعَآتٌ جَعَلَتِهَآ ِلَذَآتِيَ وَكُنِتَ بِهَآ أٌدَآرِيَ عَوَآطِفَيِ آلَتِيَ رٌمِيَتَ تَحِتَ آلآقَدَآمَ ..!
حَتَىِ هَذَهِـ آلَلَحِظَهَ لآ زَآلَ آلَتِسَأَؤَلَ ذَآتٌهَ ..
مَآهَوَ ذَنَبِيَ لِيَكَوِنَ بٌعَدَهٌـ قَدَرِيَ ..!
ذآكـ آلَحٌبِ َآلَذَيِ كٌنَتَ آلَتَحِفَهَ بِقَلَبِيَ لِمَآ سٌلَبِ مِنَيِ وَرٌمِيَ فِيَ حَآوِيَةَ لآ تَعَتَرِفَ بِتَلَكـَ آلَمَشَآعِرَ ..!
لِمَآ خٌلَقَ آلَحٌبَ مَآدَآمَ آلَحٌزَنَ هَوَحَلَيِفٌهَ دَآئِمَآ ..







هِيَآ ذَآتٌهَآ نِهَآيَآتٌ كٌلَ حٌبَ .."






كِلآهٌمَآ يٌلَوَحِ بِيَدَهَـ لِلأخَرِ ثٌمَ يٌدِيَرَ بِظَهَرِهَـ ..وَكَأَنِ شَيِئَآ لَمَ يِكٌنَ ..

صٌوَرَهَـ مٌؤَلِمَهَ .. جَآرِحَهَ .. يَعَتَصِرٌنَيِ آلأَلَمُ بَلَ يَرَتَشِفٌنَيِ كَأنَنَيِ لَمَ أٌكَنَ شَيِئَآ حِيَنَ آرَتَسِمٌهَآ فِيَ خَيِآلِيَ
وَهَكَذَآ تَتَجِدَدَ آلِقَصَهَ فِيَ كٌلَ يَوِمَ ..

حَسَنَآ آلآنَ وَمَآذَآ بًعًد ذَلِكَـ ..
هِيَآ حَآلًتٍيً لآ تًتًغًيٍر أقِفُ إلَىِ حَدَ أعَجزَ فِيَهَ عَنَ إكِمَآلِ مَلَحَمِتَيِ فَأَنِدَثَرِ بَيِنَ أَحَضَآنِ وِسَآدَتِيَ
وَأَتَأَوِهَـ وَسِيَلآنٌ مَدَآمِعِيَ قَدَ أشَبَعَهِآ وَرَآوَىَآ ضَمَئَهِآَ ..

.

وَمَضَهَ
يَبِدَوَ أنَ آلضَمِئَ كَآنَتِ تٌعَآنِيَهَ وَسِآدِتَيِ لِهَذَآ
تَخَآلَجِنَيِ هَذَآ آلشٌعَوِرَ لِتَرِوَيِ هِيَآ عَطِشَآهَآ .!
عٌذَرَآ قَبِلَ أنَ أٌوَدَعِ وَرَقَتِيَ وَأعَوِدَ إلَىِ كَوِمَتَيِ ..
سَأَكَوِنَ أنَآ كَمَآ أنَآ سَأَمٌدَ يَدِيَ لِمَنَ يَطَلٌبَ حَبَيَ
وَسَأٌغِدَقَ حَنِآنِيَ لِمَنَ سَيِعَشَقٌنِيَ ..
وَسٌأِعَيِدَ آلَكَرَهـَ حَتِىَ وِإِنَ تَخَطِيَتَ آلِمَلِيَآرَ ..!
وَلَنِ أَأَبَهَ بِتَغٌيِرَ آلَزَمَآنَ وَغَدِرَهَـ وَسَأَتَجَآهِلَ أيِضَآ غَدِرَ آلَبِشَرِ ..
سَأَكَتِفَيِ بِكَوِنَيِ صَآدِقَ وَإِنَ َلَمِ يَكٌنَ مَنَ َهِو " مِثَلَيِ "







تِكَرِرَ عَلىَ وِجَهَ آلآرَضٌ


فَهَذَآ وَحَدِهـٌ يَجَعَلٌنِيَ " عَظِيَمَ " فِيَ عَيِنَ نَفَسِيَ ..









:.. مخٌرَِجَ
إِنَتَ يَآمَآ قِسَيِتَ
.
.
.
.
.
.
.
.

وَلِيَهَ أنَآ آلِحَيِنَ مَآ أقَسِىَ


كَآنِكَـ إِنَتَ نِسَيِتَ عٌمِرَيَ مَآرَآحَ أَنَسِىَ
هَذَآ ِقَلَبِيَ وِإِسَأَلِهَ كَمِ عَذَآبَ تَحِمَلَهِ ..
لَكِنَ إنَتَ رِحَتَ وَخِنَتَهِ وَجَآيِ تِسَأَلِ عَلَيِهَ ..!

مما راق لي