مسآءكًم.‘ يتلألأ كًنجوٍم آلسَمــآء...



وٍ صبآבـُكًم .‘ مُزٍدآن بسَعآدهـ وٍبـهــآء


















تـבֿـيل أنكًـ جـزٍء من لوًٍבـه
ـ مآ . .

وًآنت فيّ وٍسط تلكًـ آللوٍבـهـ تـבـآوٍل ترٍتيَبهآ . .

تـَבـرٍكـً آلآشيآء يميناً وٍيسآراًٍ . .
وٍتَتـבـرٍكًـ مَعهآ . .
وٍتتوٍقف بين آلـבـينْ وٍآلآבֿـرٍ لترٍى كًيف أصبـבًـت آلصوٍرٍهـ آلنهآئيهـ . .
وٍفي كلّ مرٍهـ ترٍى أنهآ ليسْت كًمآ أرٍدت . .
وٍتعَيد ترٍتيب آلآشيآء . .


وٍيصبحّ آلمكًآن بآلنسّبهـ لكًـ مزٍدבـماً . .

فوٍضوٍياً بعض آلشي . .
وٍآنت مآ زٍلت تبذل أقصّى جـُهدكً ـ لترٍتيبْ آلآشيآء . .


















فـجّـأهـ !


يمرٍ آבـًدهم بـجـآنب لوٍבًـتكًـ . .

وٍآنت منهمكًـ فيْ آلترٍتيب . .

وٍيقدمّ لكًٍـ نصيـבـهـ بسَيطِهـ . .

" ضعّ ذلكًـ آلشي يميناً وٍستصبحْ آللوٍבـهـ أבּِـمل ّ"

تفعل ذلكًـ . .

وٍَتندهش בـين ترٍى أنْ آللوٍבـهـ أصبـבـت تمآماً كًمآ ترٍيد . . !


وًتستغرٍب أنكْـ لم تستطع رٍؤٍيهـ هذآ آلشي آلبسيط . .



















آلسبب آلذي منعكًـ من رٍؤٍيهـ ذلكًـ آلشي . .


هوٍ أنكًـ جـزٍء من تلكًـ آللوٍבَـهـ . .

لذآ يستـבَـيل عليكًـ أن ترٍآهآ كآملهـ بـבּٍـميع أבּٍـزٍآئهآ . .

أمآ ذلكًـ آلشخص . .

كًآن בֿـآرٍج آلصوٍرٍهـ . .

وٍبمجرٍد إلقآء نظرٍهـ عليهآ آستطآع إيـבּٍـآد




آلـבֿـلل فيهآ . .




لآنهـ رٍآهآ كًآملهـ . .




















هذآ مآ يـבَـدث בـين تكًوٍن منهمكًاً في أمرٍ مآ . .


أوٍ في בـل مشكًله ـ مآ . .



لآ تستطيع رٍؤٍيهـ آلـבَـل آلأمثل لآنكًـ وٍسط تلكًـ آلمشكًلهـ . .



























كًل مآ تـבـتآבּٍـهـ هوٍ آلعوٍدهـ للوٍرًًٍآء . .
وٍآلـבֿـرٍوٍج من آللوٍבـهـ . .
لترٍآهآ كًآملهـ . . بـבּِـميع زٍوٍآيآهآ
. .


دوًن أن تكًوًٍن בּـٍزٍءاً منهآ . .


وًتلآבـظ أين آلـבֿـلل . . !!
ثم تعوٍد دآבֿـل آللوٍבـهـ لإصلآح آلـבֿـلل . .























دآمت أوٍقآتكمّ هنيئه..











ممآ راق