برنامج توظيف المعوقين الذي تدعمه جمعية الأطفال المعوقين احتفل مؤخرا بنجاح عامه الأول وما زال يسعى لتحقيق كامل الأهداف المرجوة منه، وتمثل هذا عبر مطالبة الأمير سلطان بن سلمان رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين شركات ومؤسسات القطاع الخاص بمزيد من التفاعل.



يلاحظ البعض أن وجود المعاقين في بيئات العمل أصبح نادرا رغم تأكيد القطاع الخاص بشكل مستمر على أن هذه الفئة غالية على المجتمع.



هل تعتقد أن القطاعين العام والخاص يوفران فرصا وظيفية للمعاقين؟



أيهما أجدى صرف الإعانات لذوي الاحتياجات الخاصة أم توظيفهم؟


هل ترى أن بيئات العمل مؤهلة لاستيعاب ذوي الاحتياجات الخاصة ؟


ودي وتقديري