بسم الله الرحمن الرحيم |
بما أني أجيد " تقمص الشخصيات "
و أتعمق بما يجول بفكرها " اليوم " كتبت ونزفت أحرف قد أبكتني =)




أستنشقوآ عبير هذه " "


بعض الناس وجوهها متأججة بالكذب , مخالطة بالبشاعة . .
فذة بعطاء " الكرة " و مخلصة ب ‏" النفاق " . .
يصعب علي التحدث عما يدور حولي من بشاعة ,
. . . . . . . منذ زمن *
رافقة فتاة يلوجها الحب من كل الجهات موطنها الصدق , ونبضها الإخلاص . . تعايشت معها " الصداقة " و لكني سرعان ما أنفضح وجهها الإخر وسقط القناع ..
أنا * أتسائل . .
كيف يكنون بقلوبهم الصدق الكاذب
و البشاعة المخلصة والرفقة الطيبة المدهوس بها النفاقق !
صحيح تتعدد الوجوه , منها الطيب الذي يمسح على يدك بالراحة ويصب على قلبك أمان وتدوم صحبتة برضا . . من كلا الطرفين
تتعايش معها بسهولة , تمد لك يدها للعون ! ‏
لا تهرب حين تحتاجها =)
ولا تنقض عهدآ بنتة بينك وبين قلبها !
" لكن " الصاخب بالحكاية . .
تلك الوجوة التي تفر بعيدآ بعدما تتمسك بها تحتضن حبها بصدرك ,
تكن لها كل روحانية الصداقة والإخلاص ..
الموحش في كل الحكاية . .
أن هناك وجوه يصعب النظر إليها ولكن يسقط القلب ، هكذآ فجأة ويحبها !
- و المخجل حقآ . .
من رافقتهم و دللت القلب بحبهم
وتركوك جآبنآ بفرحتهم , وتناسوك =)
وحين يصب الله عليهم المصائب يبكون ويكونون ك الفقراء المحتاجين لقلوب مساندة . .
و المبكي " صدقآ "
من وضعت نبضك بين يدية ورحل |
رحل ليس ليخونك ؟ أو يتركك بحيرة . .
وليس ل يجعلك عقيم التفكير ب " لما و كيف ؟ ولماذآ ؟؟ "
رحل ل خالقة . . " وجهه أبيض رحل لخالقة "
أليس علينا أن نبكي بحرقة بعد فقدانة ؟
و نتجرع ( قسوة الفراق من بعدة ) . .
فقط هذه القلوب البيضاء | التي تستحق الذكر ,
والبكاء و الدعاء وفقط


. .
لكم المايك " تحدثوآ عما يجول بقلوبكم "
تكلمو عن الوجوة التي مريتم بها !
دون " صمت " و أمسحو على قلوبكم بتعاويذ الله كي لا تقعون بمصيبتها ثانيآ !






ثقوآ ب أننآ " نحتاج "
لـِ أسبرينات مهدئة و * أبر تخفف ألم الوجع و ( وجوه ) زائفة نخفي الحزن بها عمآ " يبحثون عن حزننآ فقط