مدخل.. }
هنا،، سيكون الحب مختلف،،
هنا سيكون حرفي فيه وبه يسكن ،،
هنا ،،سأشكر الله انه لازال نبضي فيه ينبض ،،
ولن أكف عنه فكيف يكون،،للنبض حياة بدونه كيف ؟













ذكرى... !
حينمــاتذكرتك وعادت بي ذاكرتي لأيامنا الماضيه ،،
أُعشبت أرض ذاكرتي،،
وأسقاني طيفك من المــاء العذب ،،
الذي أشتاقته شفتاي،،
فذكراك تطل عليّ من نوافذ عدة ،، وتشرب من لهفتي المجنونه،،
لــ تسكن أوراقي ،، فأاكتبك صباح مساءو فكيف أنساك..
وإن تناسيتك ،،
أجدك تتغلغل أكثر في شراييني،،
لا أدري كيف يطيق القلب فرقاك...؟!!
ولاأدري كيف أحاول أنتزاع ذكراك من ذاكرتي ،،
فــ الآآآآه يعقبها ألف آآآه،،
وأظل أكتبك وأكتبك ..!!
لن يمل حرفي ،ولن تعجز سطوري ،،
سأدونك لن أنساك سأهمس فيك وبك،،
ليبقى هذآ الهمس مفضووح أمـــآآم مرأئ الآخرين..!!
لايهمني ،،، وإن فضحتني حروفي ألا يكفي أن مجرد،،
حرف واحد أسكبه لك ينعشني لأعوام فكيف أبخل على قلبي بذاك كيف،،؟!







تنهيده,,, !!


أتعلم أي حزن يلامسني عندمــا أُقسم،،
أنك : لن تمر هنــاا بين أوردتي،،
فتمر عنــووة ،، فتقتلني ببطئ ذكراك ..
فمنذ فراقنـــا،، أكتب وأكتب لأنعش الروح فيك !!
أكتب لأعشقك أكثر من بين سطووري..!!
أكتب لأنك وحدك من يستحق ولاسواك..








تراتيل،، !!
أي قسم هذا يجعلك قاابع بين تفاصيلي أكثر ..!!
تغيب عني ،،وتزداد دهشتي مما يدور حولي ..
تقسم لي بأني مصدر إحساسك ونبضك،، وانا أقسم انك حاضري وماضي ،،
وآآه من تناقض روح أبت إلا ان يكون هو ملاذها،،
وأأأه ثم آآه







أنثــــى،،،!!
أنثى لايشبهها أحد،،
أنــاالتي لايشبهني أحــــــــــــــد ..!!قلتها مرارا،،
وهذا يكفيني لأعشق فيك كل تفاصيل الحياة،،
يكفيني لأبقيك وحدك عالمي ونبضي حتى بجروحي وأخلاصي،،
لن ..يشبهني أحــد ..!!
يكفيني لأكون أنثى لايشبهها أحد وبشهادتك أنت وأنت فقط




الفقد،،،!!
بســاعات غيابك أفتقدك إفتقـــاد لايشبهني أحد فيه...!!
أعجز عن وصف هذا الفقد أفتقد ومع ذلك سأكتب لأرتوي وأنعش القلب فيك!!
فشعور يخالجني وأنا أكتبك بأنك تشعر بي
تسمعني فأظل أناجيك عن بعد
فهذه الحقيقه ،،كم أفتقدك،،








مخرج.. {
في غيــابك،،
سـأملأ فــراغي بالكتـــابة،،
لك لأن
ذكراك تؤنس وحشتي وتشعل حروف حبك بداخلي


فيبقى حبك ماحييت

مما راق لـ نفسسيه