أتعـــلم بأنــى مُنذ أحببتك ...

أصبحت كــالطفــله فى رحم والدتهــا ,,,

شعــرت بأهميتى داخــل قلبكـ ,,

وبدأت أنمو شهــرآ تلو الأخـــر ,,

وأنــا فى داخل قلبــك ..

كم هو جميـــل شعوري ..

وأنـــا داخل هــاذا القــلب ,,


شعرت بسعــاده لم تصل أرضــآ ولا سمـــاء ,,

كنت أشعــر بحبــكـ ..

بنبض قلبــكـ ,,,

بأمنيــاتك ,,,

بصــوت ضحكـــاتك ,,,

بكـ أنـــت ...!

بذاتــك ..

بروحــك ..

بجبــروتــك ...

بكبريــائك ,,,

بعنفوانـــك ..

بصبــرك ,,

بحلمـــك ,,

بغــضبــــك ...

حقــآ كنت أشعــر بكـ...

ولكـــن ...!!

ما الذي حدث ؟؟!

ففــــي شهــري التـــاسع

بدأت أشعــر بــأن ذالك القــلب بدأ ,,

يتلاشــى يومــآ تلو الأخـــر ,,,

آهـ كنت فى سعـــادهـ ,,

وأصبحت أفقد ذاتــــي ببعــدك ...!

هــا أنــا أراك بعيــدآ ,,

عن قلبـــي ولا أعلـــم

مــاذا أفعــل لك َ كــي أجبرك علــى المكوث فى عــالمــــي ,,,

أهديتــكـ ,,,..

قلبــآ ,,
عمــرآ ..

حبــآ ..

نبضـــآ ..

أهديتــك الأنـــا ...

أصبحت مكبله بقيودكـ سيدي,,

هدؤء يعــــم المكـــان ,,

دُنيـــا أصبحــت ..

شــاحبه ..

مظلمــه ..

مضطهــدهـ ,,

مهدده بدنــو ذالك القــلب ,,

هــا أنــا أصبر ذاتـــي ,,

دائمــا وأقـــولـــ ..:

صبرآ يــاحب ..

صبــرآ يــاقلـــب ...

سيــاتى فــارســي ليعتذر عن طوله غيــابه ,,

ومدى جمــود قلبــهـ ,,

حتمــآ سيصبــر ولكـــن .........!

للصبـــر مدهـ ,,

ولقلبـــي نبضـــه ,,

وحبــي أصبح غصــهـ ,,

وحبــي أصبح غصـــهـ ,,

وحبـــي أصبح غصـــهـ ,,


فيومــك يذهــب فى الأشغــااال

ولكــن ألا يحق لك َ أن تطمئن ..؟!

ألا يحق لكَ أن تعتــذر عن طيله غيـــابكـ ؟!

بكلمه حــب على الأقــــل ,,

آآهـ مــا أقســى ذالك القـــلب ,,

حينمــا أنتظــرك ..

كي تهمس لـــي بكلمــه حـــب ...‘

تُعبر عن مدى سعـــادتك بحبــكـ إلـــي ..

كم أتمنــى أن تحبنـــي أكثــر فــاكثـــر ,,

آهـ حقــآ ..

أحبـــــكـ ..‘’

وأنتظــر ولــكن لن يدووم إنتظــاري ,,,

فسحـــرك باتت تشعــر بعدم أهميتهــا

عند قلبـــك ..

سحقــآ للمدعـــي الحـــب ..!

مادام يجمع قلبين ببدايـــه سعيدهـ ,,

ليفرقهمــا بنهــايه مؤلمـــه

ومـــؤلمه جدآ ..’‘’‘




















































لا أُحلل من ينقلها وينسبها لنفـسه أو دون إسمــي