السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



قال تعالى:
( ياأيها الذين آمنوا أجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن أثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه وأتقوا الله ان الله تواب رحيم ) سورة الحجرات آية 12





الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:




يحق لنا ونحن نقرأ ونتأمل هذه الآية ونتدبرمعانيها ان نفخر بديننا الذي لم يترك شاردة ولا واردة الا دلنا عليها..




وان كان هناك سوء فهم.. فهو والله من عند انفسنا الضعيفة التي تدعي العلم وهي ابعد ما تكون اليه..
ولنرى مدى علمنا .
انظر ايها القارئ واريد رأيك وتعليقك على الآتي :





يعتقد البعض ان الشك والغيرة تربطهم علاقة قوية
ويعتقد الاخرون ان الشك والغيرة لاتربطهم علاقة
وهناك من يعتقد ان العلاقة نسبية تختلف من شخص الى اخر حسب انماط سلوكه وتنشئتة والمؤثرات التي اثرت على بناء شخصيته
حينما نشك بالغير ونستنتج اننا كنا مخطئين هل هذا يعتبر تصرف احترازي انا شخصيا لا اعلم ماذا اسميه..
وهنا اتساءل
هل كل غيور هو شكاك
وهل كل شكاك او مريض بالشك والارتياب هو غيور اكثر
وهل للغيرة حدود طبيعية نتوقف عندها وهل تتساوى عند كل الناس
وهل الغيور جدا يلامس الشك قلبه احيانا من بعض التصرفات الحسنة
تساؤلات كثيرة
واتيح المجال للاخوة والاخوات ليعرضوا ا ارائهم ...
وارجو ان نتفاعل






والهدف هو للفائدة فقط لاغير