الأُنوثَة هِيَ؛
●● الحَيَاءْ ..


اجعليها في تورّد خديكِ و ابتسامة رقيقة من شفتيك ِ وهروب عينيكِ أمام عينيه,
عندها ستشتعلين أنوثة في نظرِه ..


●● رِقَّة ..


تكمن في إخفاض صوتكِ أثناء الحديث .. وليونة أطرافكِ في حركاتها ..


●● الحِكْمَة ..


فالمرأة الحكيمة في تصرّفاتها, الغير مندفعة في قراراتِها, و الَّتي ترجح عندها كفّة العقل أمام كفّة العواطف.. تثير إعجاب الرّجل الى حدٍ كبير !


●● العِلْمُ و الثَّقافَة ..


فالثقافة تضفي لروحكِ جمالٌ خاصّ و لشخصيتكِ رونقٌ مميّز, فتصبحين و كأنكِ محاطة بهالة من نور تخطفينَ فيها الأبصارْ ..


●● اللَّبَاقَة ..


لرقي ألفاظ حوّاء, و سموّ مفرداتِها المُنتقاة, و لعذوبةِ أبجديّاتها أثرٌ كبير على الرّجل..


●● الشَخصِيَّة القَوِيَّة ..


قوةُ الشخصِيَّة تكمنُ في تحمّل المسؤوليَّة, و الصّمود أمام العوائق الَّتي تكتسح حياة الزّوجين, كما تكمن في أنْ تكون لحوّاء قراراتها و آرائها و أفكارها الخاصّة بها بعيداً عن الانجراف وراء الأُخريات و السّعي لتقليدهمْ ..


●● الحَنَانْ ..


الحنانُ و العواطف الدّافئة موهبة مُنحت لكِ, فاستخدِميها لتدفئة مملكتكِ الخاصّة..


●● التَّواضُعْ ..


الأُنوثة تتعارض تعارضاً كلياً مع الغرور و الغطرسة.. و أنّ أكثر ما يكرهُه الرّجل في حوّاء هو هذه الصّفة المُقيتة, فاحذري منْها..


●● التَّسَامُحْ ..


العفُو و التّسامحْ عطاءْ و الرّجل يعشقُ المرأة المِعطاءْ إلى حدِّ الجُنونْ..


●● الاحْتِرَامْ ..


كوني راقيةً باحترامكِ لزوجكِ’ فأنتِ تجعلينهُ سعيداً بذلك .. و حافِظي على طهارة الحبّ بينكمَا, فكم من حبّ قتِل بانعدامِ الاحترامْ بين الزّوجين!
حياة هانئة للجميع ..’’