مشآعرّ حآئرة ، متبعّثره ، متخمه بذآلكَ آلذي يدعى ( آ لّ م ) !
مشآعرّ لآ تعلمَ مآذآ تفعلْ ؟ آو حتى مآذآ تقولْ ؟
لآنهآ وبِكلّ بسآطه ( مّشآعرَ مبعّثره )
آتسأل ؟
مآذآ لو كآنتَ تلكَ آلمشآعرّ ع طريقَ وآحدّ ،
مآذآ لو كآنتَ تلكَ آلمشآعرّ ع علمَ بآلذي سـ يحصّل لهآ : (
مآذآ لو كآنتَ تلكَ آلمشآعرّ مآذآ بعّد ؟
كثيره هي تسآءلآتيَ ؟!



آختلفنآ ، تشتتنآ ، ومن ثمَ تفرقنآ آ آ
مآهو آلسببّ آلرئيسيَ بذآلكَ ؟
( آلقلبْ آم آلمشآعرَ ) ؟
مآلذيَ كآن آلسببْ آلرئيسيَ بـ آتخآذ ذلكَ آلقرآر ّ ؟
مآلذيَ حدث عندّ آتخآذه ؟
وآن لم يتخذ ذآلك آلقرآر آلمؤلمّ لـ كِليّ آلطرفينْ مآذآ كآن سيحصّل ؟!
=/ سنكونْ سوياً ،
=/ ننسّى مآحدثّ ونرجعَ لـ بعضنآ ،
=/ آمّ سنرجعّ لـ بدآية ذلكَ آلطريقْ آلمؤلمَ آلمليء بْ آلآحزآنْ ؟!
وكُلْ مآيحويه دمعتينْ مع آلمَ شديدّ : (


تشتتَ آلمشآعرَ وآختلفتّ تلك آلقلوبْ ،
وآلحنينْ يشتآقَ للـ رجوعّ آليكَ !



( مشآعّر متبعّثره فقط )




،