يحكى ان رجلا اغضبته زوجته ، فضربها بالعصا لعدة مرات فماتت دون أن يقصد قتلها ، ، بعد ذلك خاف من
اهلها وعشيرتها ، ولم يجد حيلة للخلاص من شرهم فخرج من منزله و قصّ القصة على أحد معارفه.فقال له ذلك الشخص : إن طريق الخلاص هو أن تعثر على شخص جميل الصورة
و تدعوه لبيتك بعنوان الضيافة ،
ثم اقطع رأسه و ضع جسده بجانب جنازة المرأة و قل لعشيرتها إنني وجدت هذا الشاب يزني معها فلم أتحمّل فقتلتهما معاً .
و حين سمع الحيلة منه جلس على باب داره حتى جاء شابٌ و سيمٌ فأصرّ عليه بأن يدخل المنزلفدخل المنزل وقتله و لما جاء أقرباء الزوجة و شاهدوا الجنازتين ، و قصّ عليهم القصة ذهبوا راضين .
و كان لذلك الرجل ( صاحب الحيلة ) ولد ،
لم يرجع إلى منزله ذلك اليوم ،
فاضطرب الأب الحيّال و ذهب إلى بيت ذلك
الزوج القاتل و سأله عن الحيلة التي علمها إياه هل نفذّها
فقال : نعم
فقال له : أرني ذلك الشاب الذي قتلته
فلما رآه وجده إبنه ! وقد قُتل بسبب حيلة أبيه ،
( مَن سلّ سيف البغي قُتل به ، ومن حفر لأخيه بئراً وقع فيها ، ومن هتك حجاب غيره انكشفت عورات بيته ومن نسى زلته استعظم زلل غيرة
قصة رجل قتل زوجته⚡قصة رجل قتل زوجته⚡قصة رجل قتل زوجته⚡قصة رجل قتل زوجته⚡قصة رجل قتل زوجته⚡قصة رجل قتل زوجته⚡قصة رجل قتل زوجته⚡قصة رجل قتل زوجته⚡