​إلهيَ ¸

ۉحدكَ تحققُ آلاحَلامّ !


ف حققَ ﻟۑ حُلم نآم ﻋ͠لىَ آرضَ آلايامَ ۉلم



يسَتيقِظ ﺑعد


آوقِضه يآ آلله!


ۉقل له : كنُ فيَكونَ♥ ' *








كُنّت اَحتفِظُ بكِ فِيّ (خزائنِ دمِيّ )


. . . . و كنّتُ اَحتاجُكِ ، ك / دمِيّ !


. . . . . و اَتمسكُ بكِ , ك / دمِيّ !


. . . . . و اليَّومَ :


اَنا على اِستعدادٍ تام !



أنْ أسْفكُ دمِيّ ، على قارِعة الطّريقَ : )







إذآ نصحك شُخَصٍ بقسوة.


لآ تقاطعه و استفد من ملآحظته


فَ ورآء قسوته حب عميق . . ♥*!


لآ تكن كالذي كسر سآعة منبه









لم يكن لهآ ذنب إلآ أنهآ أيقظته . . ()







تظآهر بَ أني لآ أهمه ، وتظآهرت بَ أني لآ أهتم !


فَ صدق كرهي لهُ ‘


- وصدقت بَ أني لآ أهمه ! فَ أفترقنآ








لأنّكَ السماء التي لا تطالُها أصابعهنّ .. أحببتُكَ بجنُونِ ،



وَ وضعت لمكانُكَ في قلبِيْ / قداسَة..






<b>

مازال حلمي القديم يحاول مشاكسة جبيني
</b>

<b>

يأتي كل صباح ليرسم عليه حرف
</b>

<b>

و يهرع للرحيل ..
</b>

<b>

فأجمع الحرف خلف الحرف و أحاول جمع
</b>


<b>

مافيها من كلمة
</b>

<b>

لكني أجد أن هناك الكثير من الحروف ما زالت
</b>

<b>

معلقة على كفيك و أنتظرها كل يوم..
</b>






من يففَقد مححَب ..


يسرحَ كثيراً يتألم كثيرا


و يففَتقد نفسهه دائماً ..







اصّبحتُ عالقةً بين سمآء حُبك و أرض آلحرية



ﻵ أعلم إن سقطت سقوطي سيؤلمني آو أن ظلت


يدي عآلقة سَ يكون آلمي آكبر وآسقط مجبره








ثمة وطن..


أتلحفهُ سماءً زرقاء،


وأتوسده أحلاماً ذات لونٍ ليسَ أسود!


يُلْقِمُني أمنياته البيضاء بقربك..