لي هنآ شوية فلسفه وشوية انفآس 004
لي هنآ شوية فلسفه وشوية انفآس 004
[align=center] -
جسآر : 24
عزيز نفس , مكآبر , مزآجي , غآمضَ بعض آلاحيآن
آحب نوعيه محدده من آلنآس آتآقلم معآهم
وآحب آكون وآضح وآتصرف دآيمآ على طبيعتيٍ
يقولونُ عني مغرور بس من عرفنيٍ زين غير رآيه فيني , : (
وكمآ تعلمون من آلصعب آلتكلم عن الذآت
لِأننآ لِآ ندري من آين نبدأ و من آين ننتهي
إلى هُنـآ آكتفـي :rose:[/align]
آحب الصبآح
والشتآء
وآحب الطيبين
وآحب المفاجآت السارة
ودعوآت آمي
وآحبك آنتي !
القلم الذي ينتهي حبره لانيأس منه فوراً
نخضه , نهزه , ننفضه , احيانا ننفخ على ريشته لعل رطوبه أنفاسنا تحرك الحبر
الذي قد يكون باقيا فيه . هذا مانفعله بقلم عادي رخيص قبل ان نلقي به
فلماذا نعلن يأسنا من الإنسان بتلك السرعه الوحشيه والجنونيه
ونرمي به قبل ان نحاول إصلاحه : ) !
قآلتّ :
لوّ ( لمُ آكن ) . .
( فوضعّ يدهُ علىّ شفتيهآ )
. . ثمّ قآلَ :
( لَ بكتّ الأرضُ و آلسمآءّ )
حتىّ : تكونيُ : ( !
آفضل مقياس ل حسن آدبك ,
هو مقدآر تحملكك
ل وقآحة ( غيرك ) !
آلفَ بسمَ اللهِ عليَ . . منَ آتفهٍ آوجآعيَ ،
-
لنآء لقآء بآذن آلمولى ـآإ 004
أود أن ألعب معكِ " المونوبولي " عزيزتي
أتعلمين لمِآذآ ؟
لأننآ في هذه اللعبة نعيش خيآلآت وهمية فكل مآيدور بهِآ مجرد تسلية !
أود أن ألعبهآ معكِ حتى و إن كآنت كِذبة و إن كآنت النقود غير حقيقة و الفنآدق وهمية و الأرآضي مرتبة بعشوآئية
أريد أن أبني " فندقاً أخضر اللون " لأعبر لكِ عن مدى نقاء حُبكِ , أشتآق لكِ , أريد أن يجمعنآ ذلك الفندق في أول ليلة لنِآ
كمآ أني أريد أن أبني " بيتً أحمر اللون " كي أثبت لكِ حبي , عشقي , هيآمي . . . . . .
عزيزتي , !
لا أود أن تفرقنآ تلك المسآفآت ! فأرآضي " المونوبولي " جميعهآ بجآنب بعضهآ فخطوة هُنآك بـ " النرد " ستصلين إلي
و حركة أخرى بآلنرد سأصل إليكِ ,
كمآ أن النقود لن تفرقنآ في تلك اللعبة , فهي نقود وهمية لآ صلة لهآ بآلحقيقة
لكن أتعلمين مآهو أفضل شئ قد نحصل عليه في هذه اللعبة ؟
سنحصل على ( الحرية المطلقة فلآ مخلوقآت أخرى في هذه اللعبة تفسد علينآ راحتنآ ) !
تآآقُفْ عُلىْ آطُرفْ الهُدبْ ومآشآآفُتكْ عُينِيْ .... !
صآآفُحتنِيْ : ومدريْ يدكْ هِيْ لمُستْ آيدينِيْ سلمْ آبآردْ السلآمْ
هِذآ تُرىْ كلْ الكلآمْ : .. [ اللِيْ بقُىْ بِينكْ ؤبينُيْ ] ... تُخيلْ .. تخُيلْ .. !
منْ ؤينْ ،، ومنُينْ ،، ومتىْ بـ : اللهْ ذكرنيْ .. متى .. ؟!
جُيتكْ آنآ فـ \ ليّلةْ شتآ تُهزنِيْ ريحْ الشُمآلْ .. !
محتآآجْ آنآ لـ " بُسمهْ " و " شآآلْ " تُركتنِيْ لـ " بردْ " الطُريقْ
وآنآ عُلىْ بآبكْ .. آتذكرْ : آنكْ قُلتْ لِيْ باللهْ ؤشْ جآآآبكْ .. ؟ ؟ ؟ ؤدعُتنِيْ
قُبلْ السلآمْ وهِذآ ترىْ كلْ الكلآمْ : .. [ اللِيْ حُصل بِينكْ ؤبينُيْ ] ... تُخيلْ .. تخُيلْ .. !
اليؤمْ لعُيؤنِيْ السمآ والأرضْ البعُيدهْ ... !
اليّؤمْ ولغُيركْ آنآ يُطرىْ عُلىْ بآلِيْ " القُصيدْ " آشتُقتْ للقُلبْ
" الخلِيْ " وشْ همْ : لؤ تعُتبْ عُليّ ،، جُيتكْ آنآ فـ " ليلةْ إلمْ " قُلبيْ
عُلىْ كفِيْ همُستْ لِيْ رؤحْ : يآغُريبْ الشُؤقْ مآ " يكفِيْ " سلمْ آبآردْ السلآمْ
هِذآ تُرىْ كلْ الكلآمْ : .. [ اللِيْ بقُىْ بِينكْ ؤبينُيْ ] ... تُخيلْ .. تخُيلْ .. !
[ * .. ] .. !.
.
كُلمآتْ البدرْ + عُؤدْ + صُؤتْ عُبدْ المجُيدْ
كُفيلْ بأنْ يبكُينِيْ إلمْ .. كلمآآتْ آختُصرتْ الكثُير ؤالكثُيرْ منْ الحكآآيآ ( ) .. !
يبدوْ آنِيْ بدآتْ بـ " سُيديْ ؤملهُميْ ؤفُخريْ البدرْ " فكيفْ لِيْ آنْ آنتهُيْ وآكتفي منه
,’
، كونوا على يقين / أن الحياة مهمت قست علينا بمشآكلها
فـ هي لن تنثني لنا آبداً بل ستمنحنا في كل محنة منحة ؛
لـ تنقلنا إلى مانريده آو إلى ماقدره الرب لنا،
وفي كلاهما سـ تمنحنا خيراً لكن في الثانية خيراً مضاعفاً.. وفرحاً سرمديا،
شكراً لك يَ آلله على كل لحظة توشحنآ خلالها ثوب فرحٍ غير آزلي !
...،
دائماً و أبداً |
. . ( البسـاطهه -
تضفي على شخصك ( )
رونقاً مُميزاً ، يجعلك مُختلف
كُن بسيطأ تكُن -آجملُ
طهآرة قلبهآ . .
وروحهآ آلجميله ،
يزيدآني عشقآ لهآ !
لَ حواء :
ستخسرينه حين تصبحين عآطله عن كل شي إلا عن حبه !
حين تنسين :
كل موآهبك ، إهتماماتك ، مزآياك !
وتتقني . . تتبعه فقط !
لَ ذلك :
آعطي الرجل آقل ما يمكن ، يعطيك فوق المُمكن : ) !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات