بَسمْ آللَه آلَرحَمْنّ آلرحَيمْ
آلسلأم عليگمْ ورحمةِ آللهَ وبركآتهَ
آحَيآنآ , نَشعرَ آنْ هنآلگ شخصَ خذلنآُ..
ويآتينآ ذآلكْ آلَشعورَ آلغَريبْ آلذيْ يشآبهَ , صدمةِ عدمْ آنعگآسَ آلصوْتّ ..!
گلنآ نعَرفْ آنْ للصوتْ صدىْ / وعندمآ نتگلمْ بصوتْ عآليْ لأتخذلنآ ألجدرآنْ وترددَ آصوآتنآِ
هگذآ أيضًآ ذآلكَ آلشخصَ , نعرفَ آنْ عندمآ نحتآجهَ سوفْ يگوَن بآلقربْ منآ ..
ولكنَ يتعرقلْ ذآلكْ آلشعورَ َ , ويسقطْ وينگسرْ دونْ رأئفهْ بْ آلأوقآتْ آلتيْ گآن يسآندنآ فيهآِ ..
تتمحورَ حيآتنآ معْ آلأشخآص ألمقربينْ حولَ فگرةَ بسيطهْ وهيَ آننآ مثلَ شجرهْ
وهمْ آغصآنْ , وكلَ مرهْ يسقطْ غصنْ لأبدْ آنْ يخرجَ غيرهْ ..
آحيآناً نحآولْ آنْ نتمسگ بمنْ يسقطَ , وَآحيآناً نتمنىَ آنْ تهبْ ريآح قويهْ
تنتزعه بآسرعَ وقتْ ممگن ْ ..
لأنهمْ لأيستحقونْ بذل آي مجَهودِ للتمسگ بهمْ ..
لأنهمْ خذلونآ عندمآ گنآ فيْ موقفْ يشآبهَ قسوةِ جفآف آلصحرآء , ونَصرخْ لگ يشعروآ بعطشنآ
ولگنْ حتىْ وهمَ قريبونْ منآ لأنشعرَ بهمْ ..
عندمآ نحتآجْ :
للـ آخْ , آلأختَ ,آلصديقْ , آلزوج .. آوَ آيْ شخصَ لهَ فيَ حيآتنآ صلهْ ..
فيجبْ آنَ تكونْ وقفتهَ جآدهَ , گلهآ ثقهْ ووفآءَ فيَ وجهَ آلظروفْ / ويجب آن يشعرَ بنآ دونَ آن نهمسْ بآي گلمهَ ..
هؤلأء همْ آلأحبآءَ , دآئمآ معنآً فيَ آجملَ وآقسىَ ألظروفَ ..
آحبآئيْ ؛
، مآهيْ وجهة نظرگم ب ألأشخآص ألذينْ لأتجدوهْمَ عندمآ تقعونْ في ظروف قأسيهَ
ويآتون أليگمْ عندمآ يحتأجونگم ؟!
, هلَ وآجهتمَ فيَ حيآتگم هذه الفئهَ ؟!
وآخيرآ تحيآتيْ لگمْ .. :82:
المفضلات