من الملام خادمتي أم زوجي الكهل
أحضرت لكم اليوم قصه أخذتها من زوجه تحرق الدموع وجنتيها وهي تروي هذا الموقف وتساؤلات كثير تطرحها على نفسها
"عمر هذه الزوجة 42 " "عمر الزوج 62 " "لديهم من الأبناء 8 بنات أعمارهم من 30 -16 "
أترككم مع الجانب المؤلم في حياتهم الذي أخفوه عن الناس ليحطم أعماقهم بصمت
"الحوار اليومي 6ص "
زوجة :هل تريد أن احضر لك طعام الإفطار ؟؟
زوجي : لا اذهبي للنوم
زوجة:لا تريد قهوتك؟؟؟؟
زوجي :لا اذهبي للنوم فقط
*******
بعد ساعة
زوجي :لماذا لا تنامين؟؟؟؟
زوجة : أريد الاهتمام ببعض أعمل المنزل
زوجي :دعيها عن كي ستهتم بها الخادمة و أنتي يجب أن تستريحي
زوجة:سأستريح لا عليك
******
وغيرهـــــــا من الحوارات اليومية
ولكن هناك أمر يخفيه عني
اختفائه لفترات و خروجه المفاجئ يربني
وشيء يحاك في الخفاء لا يريدني أن اعلمه فما هو لا أعلم...
*******
"بعد مرور شهر-6ص "
زوجي :ألا ترغبين في زيارات عائلتك؟؟؟؟
زوجة :بلا ولكن ليس ألان في المساء
زوجي : أذن اذهبي للنوم
زوجة :حسن ألان
*******
ذهبت إلى سريري وهممت بالنوم ولكن أحسس ينتابني بان شيء يحدث
ما زاد شكي إحساسي بقربه ومحاوله الاطمئنان باني نائمة
هدوء تام ...لم استطع البقاء في السرير
خرجت من حجرتي لتستقبلني همسات خفيه
من أين يا ترى ؟؟؟
أنها من المطبخ !!
من هناك ؟؟؟؟
تحركت ببطء ويدي على قلبي..
لأصعق بذلك المنظر !!!!؟؟؟؟؟؟؟
"أحضان دافئة" و "قبلات ساخنة "
بل كلمات طالما تمنيت سماعها"أنتي عمري – حبي _لا أطيق الصبر عن كي......."
نـــــــــــــــــــــــعم !!!!!!
"الخادمة في أحضان زوجي بعد أن أشتعل رأسه شيب"
أنكرت انه قد يفكر في الخيانة وهو شاب لي أره بأم عيني يخونني و هو كهل
بل في منزلي
تحت سقف جمعني به
سقطت مغشي على و أنا أرى دموع الخادمة ....واسمع اعتذار أقبح من الذنب من زوجي
************
هذه القصة واقعية قد يصدقها البعض وينكره الأخر
و أنا ساترك لكم مطلق الحرية للنقاش مثل هذه القضية التي لا نستطيع التحدث بها
خوف على السمعة في كثير من الأحيان
ومن الملام الخادمة أم الزوج أم الزوجة
المفضلات