لَقدْ إسْتَقبَلتُ مُفاجَآتْ كَثِيرة لِ هَذا العَامْ
اَغلَبُهاَ لِ الأسَفْ مُوجِعَه جِداً
اَسْقَطتْ الدُنياَ مِنْ عَينيّ وَ سَرَقَتْ مِنيّ رَغبّة إنْتِظارْ الغَدْ
يَاترىَ يَ عآمْ 32 ,
بِما سَتأتِيْ هَذهِ المَرة <3
ۆۆۆۆڕبگ¸¸
¦ ≈ م̝̚آ ﭑبيَ‘ م̝̚نگ شيّ !
¦ غﯾ̃ړ إنگ ﭠ̯طم̝̚نيـٌِےعلﯾ̃ڱ ڱل
¦ ≈شوي ... <3x_x
• • • • ♈̷̴
ابدأِ الناسَ بالسلامِ ، وحيَّهم بالبسمةِ ،
وأعِرْهمُ الاهتمام ؛ لتكون حبيباً إلى قلوبهم قريباً منهم
د / عائض القرني
المشُكلْهٌ ..| لا زُادْ / حُزنْكٌ " !
وْاللٌيْ " حوْلكٌ " .. { عٌايشْينْ !
اٌنْ حْاوٌلوْا .. " ينُسوْنكٌ " همْكٌ !
. . . . . . . . . كَرْموٌكْ بْ / كلٌمتْينُ } !
..
لا صصرت متعلق لگ ب شخص جافي !
.............. ميلگ لـ غيره لا تعتبرها / خخخخيانه
،
يَ آبنّ آدمْ :
يلعِنُ آللهَ ( مختِآل فخوَرُ ) !
مِن توَآضعّ - تحتً رُبي
... * يعليْه درُجّةةةَ
*
مَ عَآد تفررِق : غيبتگ ، أوُرجْجْجْعتگ ،
عندِي: [ سسسَوآء ] !
( گنتْ ) : ، إهتمَآمِي ، ، وُ رغبتِي ،
وُ آلحِحِحِين : دوُرِي : أ هَـ مْ لّ گ !
قَبل أنتہي !
عندي : أمرْرْرْ ، !
مَ هوُ طلَب ولآ رجَجَجَاء :
لآ يَششغلگ : مَآضِي إنتہْـىَ !
رگِّگِّگِّز ، علّى : " مُسْتقبلّگ "...
*
تبكيين !
وما ودك المح دمعتك ، واسالك :
وش منه يا طهر البشرر / تبكين ؟!
ترى البكا..
ماهو ب عيب ، ولا خطا !
ان كان زعلك الزمن ، ولا زعلتي من احد
وش " يمنعك " تبكين ؟!
ماوطن الله دمعتك ف عينك ’
الا على شان [ البكا ]
وما حط في صدري / دفا
الا عشان " يضم دمع عين "
هاتي لي احززانك : ")
صبيها مثل السيل ، في صدري "
واحكي لي اللي صار : خليني بس ادري
- من زعلك ؟
- من مافهمك ؟
وخلاك ( تبكين )
همتّ لتاخذُ رشفٍة ثإأنيه من فنجأإأآن قهوتهأأإأـأ
فإأـأإأمسسك بيدهأآ ... !
وهممس لهأأإإ . .
رويـدك
رفقإأآ بهذا الفنجآآن . .
. . . لم يصح بعدُ من الرشَفـة الآولِـى
قم و گبّر . .
قدّ ماتگبر همومگ . . .
لاذگرت الله تصغر
قدّ ماتگبر همومگ . . .
گلما صليت تصغر
قال للمره الأخيره ( قم و گبّر ) . .
الله اگبر
الله اگبر
الله اگبر
الله اگبر
- لأجل هذا ( الهم ) يصغر
- لأجل هذا ( الحزن ) يصغر
- لأجل هذا ( الذنب ) يُغفر
المفضلات