(( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا ))
هذا رافضي وهم يسبون الرسول ليل ونهار هنا بالسعودية ويتهمون زوجته ويرمونها بالزنا ويلعنونها لعنهم الله وملأ صدورهم وقبورهم ناراً ولم يصنعوا لهم شيئاً فكيف بهذا الخنزير ابن الأعاجم من المجوس قتلة الصحابة ؟
وماذا ترجين ممن رضعوا من صدور أمهاتهم الكفر والمتعة.
وذاك الكشغري الكلب اللعين السفيه يجب أن بنزل في حقه تعزيراً جزاءً له وردعاً لأمثاله.
والله مثل هؤلاء لا يُقال لهم إلا كما قال الحجاج بن يوسف لأهل الكوفة حين قال: "قد أضعت سيف الرحمة في الطريق"
"اللهم لا تؤخذا بما فعل السفها" ولا أريد أن أقول منا فمثل هؤلاء لم يكونوا يوماً منا.
.
المفضلات