وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الشكر موصول أليك على حضورك الرآئع :smile:
هذآ ما رأه تصويرك ولكل كآتب تصوير ي سيدي
فالنقآئض التصويريه لا تعرف بعنوآن محدد آطلاقاً !
ثم بعد ذلك تجلى لي عبثٌ باللغة والحركات الإعرابية لا بد من تناولها وطرحها للنقد.
إطلالة : "عيون المها، فتون الهوى، في الطرق إغراء وسحر، وفي الساحات إنشاد وشعر، رويدك رويدك أبا مسلم"
لهآ مآ قالت عيون المهآ فهي شكرت بـ ذوقهآ وآسلوبهآ
وقبلت مني الآستحسآن والترحيب و القلب الكبير لـ حسن حرفهآ آسعدت من كتب
ورويداً رويداً على فكرك لـ ينجليء فالنقد جميل ولكن له آسلوبه :smile:
هدي من روعك و الآن نكمل ما كتب قلمك وفكرك ولنآ الرد بكل حرف ،
تقول في مستهل قولك : ( الحيآه مشتقه من كلمة عمر) فلم أجد أي رابط يربط بينهما في الاشتقاق إطلاقاً فالحياة ليست مرتبطة بالعمر البتة ، والاشتقاق في اللغة لهذه الكلمة في كتابِ لسان العرب لابن منظور:( الحياة نقيض الموت، كُتِبَتْ في المصحف بالواو ليعلم أَن الواو بعد الياء في حَدِّ الجمع،
أيضا قوله عز وجل: ولا تَقُولوا لمن يُقْتَلُ في سبيل الله أَمواتٌ بل أَحياء ، أَمواتٌ بإضْمار مَكْنِيٍّ أَي لا تقولوا هم أَمواتٌ، فنهاهم الله أَن يُسَمُّوا من قُتِل في سبيل الله ميتاً وأَمرهم بأَن يُسَمُّوهم شُهداء فقال: بل أَحياء ، المعنى: بل هم أحياء وهذا يدل على أن الحياة ليست مرتبطة بالعمر فهي مستمرة لما بعد الموت.
لم اقصد في الحياه الحياه المعروفه
بل التحرير والحريه في الادب تسمى حياه جديده
وانا في مضمون نصي تدريجاً بنية تلك الكلمه لـ مفهوم النص
ولمن كتبت له النص قد فهمه وكمآ يقآل ( آن المعنى ببطن الشآعر )
والخوآطر الادبيه لهآ كآتب وله مضمونه وفكرته ولا اعتقد انه مقيد
بـ آشياء فالخاطره نص نثري ويحكي واقع الكاتب سوى حقيقي آو خيال .
نجد هنا أيضاً أخطاء إملائية عدَّ الحصى والجنادل كما الأنواء في السماء : ( تحوفنآ، كآ آنسان ، وآخلآقه يصبح لعبته جنآن الورد ، كا آنسآنه ، آلغًطُى ).
تقصد بالخطأ الآملآئي هنآ بسبب هذآ ( آ ) هكذآ نكتبه في عالم النت
ولكن المقصد واضح لمن يرى في النطق وفي النظر
نقدك جميل ولكن يبيلك شوية هدوء علشآن تفهم ونفهمك :smile:
ها أنا قد زرعت لك بعض أخطائك لعلك تسفيد منها في القادم .
خطأ مطبعي ( تسفيد ) تستفيد قصدك هنآ
لا لكي آنقدك كمآ نقدت ولكن لـ آوصل لك
آن التصيد سهل جداً في كل مجال وعمل :smile:
حصار : "بعد ألف حصار وحصار، وقبضة حديدية، يفكر الجميع في الأمر، أين من اللغةِ المفر؟ وأين نجد للحقيقةِ بدلاً من المجاملات تصحيح الأغلاط ؟
من أين آتيت بالقبضه الحديديه وكيف بنيت اللغه هنآ
سيدي النقد لا يقبل الغموض والتكهن
لأبد آن يكون نقدك وآضح هنآ :smile:
نجد في نصك أخطاء كثيرة في علم البلاغة ، سأدني لك سنابلها : ( حٍّيَنْهٍآ رٍآيَتّْ رٍجًلآً يَهٍرٍبٌ مًنْ آلنآرٍ وٍلكَنْه يَشعل نيرآن ، لقٌدً شعرت حينهآ بنوراً شمساً آحرقت جبيني ولكنني صبرت )
وقولك : (لآنْنْي كَنْتْ آرى نور قمراً لم آرى مثله فالحياه ، نعم آنه جبين معشوقتي .. وضيآء آبتسآمتها ي ربآه ) فالتصوير البلاغي هُنا ضعيف جداً وذلك من ضعف التأليف الداخلي للنص.
ما مفهوم البلاغه لديك ؟
تراني للمعلوميه بكآلوريس آداب في اللغه العربيه
في جامعة الملك فيصل بن عبدالعزيز
لم آفهم ما مفهوم البلاغه لديك هنآ ؟
ممكن توضح لي نقدك ؟!! :smile:
إحتواء: "الليل طويل، في النهاية أشعة الفجر المضيء تتسلل فرادى واحدة.. واحدة ، فإذا ما اجتمعت تفرق الظلام اللعين وبدت الدنيا وكأنها العيد"
تقول في مسرحيتك: ( سلآمآً مًن آلله عليَكَم ورحمًة مًنْه وبرٍكـآته ، بدآيَة آلروآيَه !! )
الرواية يجب أن تقوم على أُسس وشروطٍ كثيرةٍ لتكتمل في البناء.
قصتي آو روآيتي مفرآدت كثيره ينطقهآ كل كآتب نثري
فا آعتقد آن آسس الروآيه معروف والروآيه طويله جداً بـ آحرفهآ وفكرها
ولكنني سميت هذآ النص بالروآيه لأنني آرويهآ لـ شخص معين :smile:
لم تكن روآيه بمفهومك ولكنهآ روآيه خآصه
ولكن بالمثل / مالذي تقصد بالمسرحيه ؟ :smile:
أعماق: "وكأنها القيامة، حيث العدالة،الجنة للفقراء التعساء المطحونين وجهنم للسادة الكبار ولمن منحوهم الولاء ولمن سكن البيوت البيضاء"
نجد هنا خطأ في الصياغة يتجلى لنا في قولك: ( وٍتّْذَكَرٍيَ تْلكَ آلآوٍسمًه آلتّْي صٍنْعًتّْهٍآ بٌّتلكَ آلجًوٍآرٍ آتّْذَكَرٍيَنْ آلقٌآفْلهٍ آلتّْيَ سٌّهٍرٍتّْ مًنْ آجًليَ)
كما أنه هنالك جمل ليس لها محل من الفهم والتفسير نراها هنا : (ترقصٍ عًلى آجوآر آلزمآنْ ) فلم أجد لها مكاناً في لغة العرب البتة.
سيدي آمانه وآرجو منك الصراحه آنت من كتب هذآ النقد ؟
سيدي تحدثت بـ آمور لا صحة فيهآ فلا آدري كيف بنيت هنآ الصيآغه ؟
( ترقص على اجوار الزمان ) سيدي أقرأ للمتنبي فسوف تجد عبآرات مبهمه
آعتقد ان الصوره الفنيه والادبيه واضحه في تلك العباره
فالرقص على جور الزمان واضح
جور = اجوار :smile:
كما أنك انشغلت بالإيقاع اللفظي وتركت المعنى الحرفي ومدلول الجمل فأصبحت مجرد كلمات رُصت بجانب بعضها كما في بعض قولك: ( لآ يَعًنْيَنْيَ آيَ شًيَء فْلقٌدً علمت : مًعًنْى آلآقٌدًآرٍ نْعًمً نْعًمً آنْآ آلشًآعر آنْ ذآك الطفل الحســآس ..،)
عجيب هو نقدك
لم يأتي نقدك بهدف
ولكنه آتى برد النقد بالنقد :smile:
كما أنه هنالك عدة تساؤلات وسطور توردها أنت في نصك وهي ركيكة ومتكررة : ( آم آنْ رٍحٍّيَليَ كَشًفْ آلغًطُى عًنْ آلوٍجه ! ، آم آنْ رٍحٍّيَليَ كَشًفْ آلغًطُى عًنْ آلوٍجه ! ) و (قٌوٍليَ قٌوٍليَ مًآ تّْشًآئيَنْ )
هذآ التكرار في الاولى آتى لـ تجميل النص كا زخرفه
فلو تلاحظ اغلب النصوص في عالم المنتديات تأتي بعض العبارات
مكرره بطريقه لونيه آي بمعنى ( غامض ثم فاتح ثم افتح )
لكي يبين للمتلقي ان تلك العباره ركز عليها الكاتب
او الثانيه : قولي قولي تكرآر لفظي وجازم
اي اجزم لمن وجهة له الحروف القول
فالتكرار يوجد في القرآن ي سيدي والقرآن من كلام الله جل علاه :smile:
قشور: على مشارفِ الخريف تطل غيمة مغبرةٌ تفيض غيضاً وكأنما هي إنذار النهاية .
تقول: ( آتّْذَكَرٍيَنْ آلقٌآفْلهٍ آلتّْيَ سٌّهٍرٍتّْ مًنْ آجًليَ )
هل ما كنت ترمي إليه هنا الظلم أم أنه الظلام أم الذكرى بقولك: قافلة ؟
هل تريد ان افسر لك نصي ؟
ولكن عجيب جداً أنك تنتقد وفي نفس النطاق تريد التفسير !!
القافله هنا اقصد بها عالماً سهر من أجلي
والشخص الذي وجهت له النص لم يكن منهم !
وصلت ي سيدي هذه المعلومه :smile:
نجد هنا تناقض صريحاً في: ( كَن يَآ ضيَفيَ قريَبآً فلقد حآنْ وقت آلقطآف ) وتقول في نهاية نصك ( آرٍحٍل يَآ ضٍيَفْيَ فْآ آنْآ آوشكت على القطآف ! )
كيف تطلب منه أن يقترب ثم تعود وتطلب منه الرحيل ؟
في نظرك البدايه مثل الختام ؟!
بلأ شك البدايه تختلف عن الختام
بعض النصوص تأتي حزينه في بدايتها
وتنتهي بالسعاده :smile:
فحينمآ بدأت بالترحيب بالضيف
انتهيت بوداعه لانني آوشكت على الرحيل
طلبته لحاجة النص وحينما انتهى النص
آردته ان يرحل معي !
هل لي أن آسئلك بما انك انتقدت هذه
هل تعرف من هو الضيف ؟
ان لم تعرفه حقاً نقدك لا هدف له !!
بقايا: على مر السنون لكل شيء مدلول ، هذا يدل على ذاك ، يستطيع منه كل ذي لب فهم ما كان وإدراك مالم تبصره العين"
كما أن هُناك كلمةً دارجةً من العامية واضحة جلية: (ي عزآه ! )
طلاسم: "هناك معرفة حقيقية ، وأخرى محرفة ، وهناك انعدام المعرفة – شكل من أشكال الوهم أو الضلال المعرفي" تقول في نصك: ( والآنسآن يكره آو يحب يبقى الحيآء ! )
فمن الذي يكره ومن الذي يُحب وما شأن كلمة "يبقى" لغوياً في الأمر ؟
سيدي النقد لأبد ان يكون واضح
لا يجتمع النقد بالغموض وهذا ما رأيته في نقدك !
آنا حينما آنتقدت نصك الذي آغاضك وجعلك تنتقدني
لم آنتقده بالغموض بل آنني آنتقدت بوضوح تام :smile:
ولكن سا آسير معك حتى نهاية ردك علشان ما تزعل :smile:
الانسان يكره او يحب ولكن لابد ان يستحي
هذا ما قصدته لأبد ان يكون الحياء موجود في كل الامور
زعلان ، معصب ، مكروه ، محبوب في كل الحالات لأبد آن يكون الحياء موجود
نكتفي بهذا القدر من الأخطاء اللغوية والبلاغية والإملائية ، وقس على ذلك .
هنالك عدة أخطاء في نصك من الناحية الإملائية واللغوية والبلاغية وتصوير المشاهد وترابطها وضعف التأليف وكثير من الجمل تمتاز بطابع الإبهام وعدم معرفة مدلولها .
وفي الختام أشكرك جزيل الشكر على سعة صدرك سيدي.
آهلاً وسهلاً بك ي سيدي الجميل خالــد
خآلد في الآدب واللغه والمعرفيه اللغويه والبلآغيه
والتحرير العربي وقس على ذلك آدآب اللفظ والنطق
الآخطآء ورآده وآكبر دليل آن الانسان مهما فعل فهو ناقص
آنتقدت بصوره خاطئه كآنت معظم حروفك لم تصب في النقد الصحيح
النقد لأبد آن يكون وآضح ولأبد ان يأتي من اجل الفائده والآستفاده :smile:
( من آنتقدني سا آنتقده ) في آعتقادي هكذآ لأن نعيش آطلاقاً
آشكرك والشكر موصول أليك ي بعدي وحياك الله في كل نصوصي
المفضلات