مشكووووووووور
قصة حلوه مثلك
الله يعطيك الف عافيه
كل الشكر والتقدير لك
اليكم الحكاية
وهى للاذكياءالمفتحين فقط الذين سيفهمون مابين السطور
كان ياما كان
كان اللعاب يسيل من فم الفأر
وهو يتجسس على صاحب المزرعة وزوجته،
وهما يفتحان صندوقا أنيقا، ويمنِّي نفسه بأكله شهية،
لأنه حسب أن الصندوق يحوي طعاما، ولكن (لحيه) فكه سقط حتى لامس بطنه بعد أن رآهما يخرجان مصيدة للفئران من الصندوق
واندفع الفأر كالمجنون في أرجاء المزرعة وهو يصيح
لقد جاءوا بمصيدة فئران... يا ويلناوياسواد ليلنا
هنا صاحت الدجاجة متذمره
اسمع يا فرفور، المصيدة هذه مشكلتك أنت' فلا تزعجنا بصياحك وعويلك
فتوجه الفأر إلى الخروف
الحذر، الحذر ففي البيت مصيدة،
فابتسم الخروف وقال
يا جبان يا رعديد، لماذا تمارس السرقة والتخريب طالما أنك تخشى العواقب
ثم إنك المقصود بالمصيدة فلا توجع رؤوسنا بصراخك
وأنصحك بالكف عن سرقة الطعام وقرض الحبال والأخشاب
هنا لم يجد الفأر مناصا من الاستنجاد
بالبقرة
التي قالت له باستخفاف
يالهوي يالهوي
في بيتنا مصيدة
الله يخذلك
لا يكون أنهم يريدون اصطياد الأبقار بها
!!!!!!
عندئذ أدرك الفأر أن ليس هناك فائدة من عرض مشكلته على الاخرين
وقرر أن يتدبر أمر نفسه
وواصل التجسس على المزارع حتى عرف موضع المصيدة
ونام بعدها قرير العين، بعد أن قرر الابتعاد من مكمن الخطر
وفجأة شق سكون الليل صوت المصيدة وهي تنطبق على فريسة،
وهرع الفأر إلى حيث المصيدة ليرى ثعبانا يتلوى بعد أن أمسكت المصيدة بذيله.
ثم جاءت زوجة المزارع وبسبب الظلام حسبت أن الفأر
وقع في الفخ
وعندما أمسكت بالمصيدة عضها الثعبان
ذهب بها زوجها على الفور إلى المستشفى حيث تلقت إسعافات أولية
وعادت إلى البيت وهي تعاني من ارتفاع في درجة الحرارة
وبالطبع فإن الشخص المسموم بحاجة إلى سوائل، ويستحسن أن يتناول المرقه
( ماجي لا تنفع في مثل هذه الحالات)،
وهكذا قام المزارع بذبح الدجاجة، وصنع منها مرقه لزوجته المحمومة
وتدفق الأهل والجيران لتفقد أحوالها، فكان لابد من ذبح الخروف لإطعامهم
ولكن الزوجة المسكينة توفيت بعد صراع مع السموم دام عدة أيام،
وجاء المعزون بالمئات
واضطر المزارع إلى ذبح بقرته
لتوفير الطعام لهم
.
.
.
اهااااااا
هنا الزبده
ركزوا معي شويه
.
.
.
.
تذكروا بأن الحيوان الوحيد الذي بقي على قيد الحياة
هو الفأر،
الذي كان مستهدفا بالمصيدة
وكان هو الوحيد الذي استشعر الخطر
وان الذي ذهب ضحيه هم من يحسبون انهم بعيدون عن المصيدة واعتقدوا ان
الخطر كان بعيد عنهم
فلم يستشعرون الخطر بل استخفوا
بما حولهم من احداث
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة .. فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
و
اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
مشكووووووووور
قصة حلوه مثلك
الله يعطيك الف عافيه
كل الشكر والتقدير لك
أنقاء رائع فاضلي
دمت بجمآل وروعة أبداعك
مودتي وأكثر لروحك النقيه
لمْ أحححبكك من فراآاغ ,/
كي أنسسسسإآك من فرآغ . .
احببتكك بِ قنآإعه عظّيمه ـ‘
و سَ أنساك بَقناعه أعظم !|
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات