:a018:
احيانا لايستطيع الانسان التحدث لمن يتوآجدون امامه

ولاكنه يريد بشدة ايصال مايريد التحدث به



‏​‏​آن يَهْجُرَك أحدهم . . كَ أنَّ يُخبركَ بِ طريقةٍ قاسيّةٍ . .
أنَّه يرفضك ويَلفظُك بِ شرعيّةِ آلفِرآإق!
. . . فِي هذه آلحآإلٌ
عليك من آلله مآتستحق !
نَعْم مآتستحق !
لاتُعطي أحداً مآ . . فٌرصّةً لِ أن يختآإرك . . ولآ إجباريّةَ آلتَّعايُشِ معك . . لآإ تٌعلِّق قلبك . .
على جُدرَآنٍ . . خشبيَّةٍ / بشريَّةٍ . .
وعلى مسآميرِ الأُمنيّات .! لِم َ تدخُلُ قِمَآإر / الأحلآام ، وتُغآمِرَ بِ آورآقِ . . عُمُرَك ! مَنْ يُعوِّض . . خسآرتَك / لِ نَفْسِكَ

منْ يؤثِثُهَا . . بعدَ آلفَّقدِ !
- لا أحد - هُم . . غآدروك !
لِ أنَّهُم مآ آرآدوآ . . آلعيش فيكَ آبدِين !
سكنونك لحظةَ إحتيآإجٍ . .
وعَبروكَ إلى محطّآتٍ آُخَرَى / رآحلين . . من أخبركَ أنَّهم . . إليّكَ عآئِدُون . .

كذّب صِدْق آحسآسك

ولآ

تنتظر


بروفيسور ينبع