سبحان الله
الوئام-متابعة-عويد التومي:
في مشهد أذهل العالم تجلت فيه معنى الأمومة الحقيقي ظهر في صورة تداولتها وسائل الإعلام المختلفة إنتشال جثة امرأة يابانية من تحت الأنقاض وهي تحتضن طفلها لحمايته من الموت بعد أن جرفتها موجات المد العاتية التي اجتاحت اليابان الأسبوعين الماضيين.
الصورة التي أبكت الكثير ممن شاهدوها تظهر رجال الإنقاذ وهم يحاولون استخراج جثة امرأة يابانية من تحت مخلفات التسونامي وهي تحتضن طفلها المتوفي بعد أن حاولت الدفاع عنه ولكنها لقيت حتفها بجانبه،فسبحان الله عظمة الأمومة حب لا يقهره الموت .
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة .. فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
و
اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
سبحان الله
تُعجبنيَ فگرةّةٌ آلإستغبآء .. !فَـ هيُ مريحههَ جداً ،فَـ گثيرُ مّن آلأشيآء تحدُثَ حوّلنآ . .
تتطلبَ جّمووَدْ فيُ آلمشآعِرْ
سبحان الله
عوووافي أبن عمي
سبحان الله
مثل قوي للامومة الصادقة
سبحانك ربي
اتدرون بانه الطف وارحم بنا من هذه الام لابنها
سبحانك ربي
سبحانك ربي
سبحانك ربي
سبحان الله
004
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة .. فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
و
اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة .. فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
و
اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة .. فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
و
اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة .. فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
و
اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
إذا لم تجد عدلاً في محكمة الدنيا .. فارفع ملفك لمحكمة الآخرة .. فإن الشهود ملائكة .. والدعوى محفوظة .. والقاضي أحكم الحاكمين
اعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً
و
اعمل لآخرتك كأنك تموت غداً
سبحاان الله
يعطييك العاافيه ..
كُونُوا عَلى يَقِينْ . .
أنْ هُنآكَ شَىئ يَنْتظْركُْم بعْد الصْبر
ليبهركم فَـ ينْسِيكمْ مرارة الأَلمْ . . فـَ هَذآ وَعْد مِنْ رَبِي
. . . (( وَبْشِر الصَابِرينْ )) . . . 004 004
سبحان الله
سبحان الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات